الصفحه ٧٤ : الشجعان ، ويفزع الخلق ويشتدّ الأمر
، ويقول : «أنا النبىّ لا كذب ، أنا ابن عبد المطلب» ويقول : «إلىّ عباد
الصفحه ٨٩ : ، ولكن ابن حجر فنده فيما ذهب إليه من هذا العزو ، وصرح
بأن هذا القول لم يقل به إلا عدد أقل من القليل
الصفحه ٩٤ : لنلحظ فيهما سير التشريع الإسلامى وتدرّجه الحكيم
١ ـ ما نزل في الخمر
روى الطيالسى في مسنده عن ابن عمر
الصفحه ٩٨ : خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبى وَالْيَتامى
وَالْمَساكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ ، إِنْ كُنْتُمْ
الصفحه ٩٩ : ، ومنهم الواحدى والجعبرى وابن حجر ، ومنهم السيوطى
الذى وضع فيه كتابا حافلا محررا سماه (لباب النّقول في
الصفحه ١٠١ : أن يشاء الله) فأبطأ عليه الوحى خمسة عشر
يوما على ما رواه ابن إسحاق ، وقيل ثلاثة أيام ، وقيل أربعين
الصفحه ١٠٢ :
الوقوف على قصتها وبيان نزولها. وقال ابن تيمية : معرفة سبب النزول يعين على فهم
الآية ، فإن العلم بالسبب
الصفحه ١٠٤ : بِهِما) : فو الله ما على أحد جناح ألا يطّوّف
بالصفا والمروة. قالت : بئسما قلت يا ابن أختى ، إن هذه لو
الصفحه ١٠٧ : إلا النقل
الصحيح ، روى الواحدى بسنده عن ابن عباس قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «اتّقوا
الصفحه ١٠٩ : إِذا سَجى ، ما وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَما قَلى). وأخرج الطبرانىّ وابن أبى شيبة ، عن
حفص بن ميسرة عن أمه عن
الصفحه ١١٩ : بنص آخر كالحديث المعروف : «حكمى على الواحد حكمى على
الجماعة»
وإلى هذا المعنى يشير ابن تيمية بقوله
الصفحه ١٢٠ : وَالْمَساكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ) فإن ظاهر هذه الآية أن النبى صلىاللهعليهوسلم سئل عن بيان ما
ينفقونه ؛ فجا
الصفحه ١٣٨ : فيهم الرجل والمرأة ،
والغلام والجارية ، والشيخ الفانى الذى لم يقرأ كتابا قط» الخ.
قال المحقق ابن
الصفحه ١٤٤ : ، وابن مسعود ، وعمرو بن العاص ،
على معارضة مخالفيهم بالطرق الآنفة ، فى الأحاديث السالفة. ويدلّ على ذلك
الصفحه ١٥٢ : ».
وأما ابن الجزرى
فيقول :
قد تتبعت صحيح القراءات وشاذّها وضعيفها
ومنكرها ، فإذا هى يرجع اختلافها إلى