الصفحه ٤٠٢ :
ومن ذلك ما روى عن ابن مسعود أنه قال :
جرّدوا القرآن ولا تخلطوه بشيء. وما روى عن ابن سيرين أنه كره
الصفحه ٤٣٤ : متواترة ، وهو رأى المحققين من الأصوليين والقراء كابن السبكى
وابن الجزرى والنويرى ، بل هو رأى أبى شامة في
الصفحه ٤٤٩ : ءاتهم. فذلك شوط واسع. أفرده بالتأليف جماعة
، منهم الذهبى وابن الجزرى في طبقات القراء (١).
القرا
الصفحه ٤٥٦ : مسلم بن جمّاز.
(أما ابن وردان) فهو أبو موسى عيسى بن
وردان ، المدنى ، الحذاء ، من أصحاب نافع في القرا
الصفحه ٤٥٨ : تعريفه. المتوفى سنة ١١٠ عشر ومائة.
١٢ ـ ابن محيصن
هو محمد بن عبد الرحمن السهمى المكى ،
مقرئ أهل مكة
الصفحه ٤٦٦ :
(رابعها) أن خلفا يقرأ المعوّذتين في
ضمن القرآن الكريم بسنده إلى ابن مسعود أيضا. ذلك أنه قرأ على
الصفحه ٤٩٥ : كبير كتفسير ابن جرير ، فقد يذكر ابن جرير أو غيره أشياء
غير صحيحة ، ويسوق أسانيدها ثم لا يبين المجروح من
الصفحه ٤٩٨ : صلىاللهعليهوسلم
من أول الفاتحة إلى سورة الناس.
(٤) تفسير ابن كثير
ابن كثير هو عماد الدين أبو الفداء
إسماعيل بن
الصفحه ٥٥٤ : .
قال أبو بكر : أى بنسيم روح الله اخترع
من ملكه ما شاء رحمة لأنه رحيم. وقال علىّ ابن أبى طالب رضى الله
الصفحه ١٦ : يحصى
، مما لا يعلمه إلا الله تعالى» ا ه بتصرف قليل.
وأحب أن تعرف أن هذا الكلام من السيوطى
وابن العربى
الصفحه ٢٥ : للتأليف في مجاز القرآن : ابن عبد السلام ، وفي القراءات : علم الدين
السخاوى ، وهما من علماء القرن السابع
الصفحه ٢٦ : الله المنزل على ابن عمى محمد صلىاللهعليهوسلم. فقال الشافعى : إن
علوم القرآن كثيرة ؛ فهل تسألنى عن
الصفحه ٢٧ : لأحد قبله ، إذ كان أول من صنف في أصول الفقه وهو من علوم
القرآن كما علمت. قال ابن خلدون في مقدمته «كان
الصفحه ٢٩ :
ثم جاء القرن السادس فألّف فيه ابن
الجوزى المتوفى سنة ٥٩٧ ه كتابين : أحدهما اسمه «فنون الأفنان في
الصفحه ٣٢ : صارخة على يد الحوفى فى أواخر القرن الرابع وأوائل
الخامس ، ثم تربّت فى حجر ابن الجوزى والسخاوى وأبى شامة