الصفحه ٥٣٥ : أساسية يدورون حولها ؛ ويستلهمون وحيها. حتى إن
دروس التفسير الشهيرة ؛ للعلامة المرحوم الشيخ محمد عبده
الصفحه ٥٢ :
أم المؤمنين عائشة
رضى الله عنها بالإفك. وفيها دروس اجتماعية لا تزال تقرأ على الناس ، كما لا تزال
الصفحه ٧٣ : سامعه ، واستفادة
المستفيد بأنواع متنوعة منه ، فى كل جلسة من جلساته أو درس من دروسه وهذا هو
الأسلوب
الصفحه ١٩٨ : التى يحرقون بخورها في
مصر وغير مصر حتى لشبابنا المتعلم ، فى بعض الدروس والكتب التى يزعمون أنها أدبية
الصفحه ٢٩٣ : الآيات دروس اجتماعية
قرئت ولا تزال تقرأ على الناس إلى يوم الساعة ، ولا تزال تسجل براءة هذه الحصان
الطاهرة
الصفحه ٣٠٧ : على الناس على مكث كما أمره الله. وكان يسمعهم إياه
في الخطبة والصلاة ؛ وفي الدروس والعظات ؛ وفي الدعوة
الصفحه ٣١٣ : إمامته لهم بقراءته فى صلاته ، وفي دروسه وعظاته. وكان فوق
ذلك يحب أن يسمعه منهم كما يحب أن يقرأه عليهم
الصفحه ٣٧٨ : دروس العلم. وشىء قد أحكمته القدماء لا يترك مراعاة لجهل
الجاهلين. «ولن تخلو الأرض من قائم لله بحجة
الصفحه ٧٧ :
أما إعجاز القرآن من ناحية الأسرار
البلاغية فلا يقدح فيه أن جمهرة الناس اليوم لا يدركونها ولا
الصفحه ٢٩٠ : كما
سمعت.
والكلام في أسرار بلاغة القرآن ووجوه
إعجازه ، وفي بلاغة كلام النبوة وامتيازه ، وفي تنافس
الصفحه ٧٥ : القرآن بما فيه من أسرار البلاغة ، ونحن لا ندرك تلك الأسرار
ولا نسلّمها ، فلا نسلم الوحى المبنى عليها
الصفحه ١٢٦ : وجوابه واجب ، فى نظر الحكمة ، وبحكم قانون البلاغة. وهذا التطابق لا
يستقيم إلا بالتساوى بين لفظ العام
الصفحه ٢٠٨ : الاعتبارات
الخاطئة الماضية التى أثبتنا بطلانها. ثم هو دعوى ماجنة ، يكذبها الواقع ،
ويفنّدها الذوق البلاغىّ
الصفحه ٢١٠ : مكة كانوا فى الذؤابة من قبائل العرب ، ذكاء
وألمعية ، وفصاحة وبلاغة ، وشرفا وشجاعة فلا بدع أن يخاطبهم
الصفحه ٣٢٣ : الفصاحة
والبيان ، وعلو كعبهم في نقد الكلام ، وكمال ذوقهم في إدراك إعجاز القرآن وبلاغة
النبى عليه الصلاة