الصفحه ٢٧٧ : أو غير ابن مسعود ، ما
دام جمّ غفير من الصحابة قد أقروا جمع القرآن على هذا النحو في عهد أبى بكر مرة
الصفحه ٣٠٤ : من شك أن العمل بالعلم يقرّره في
النفس أبلغ تقرير ، وينقشه في صحيفة الفكر أثبت نقش ، على نحو ما هو
الصفحه ٣٣٢ : : البرهان والدليل ، نحو قوله
جلّ ذكره : (وَمِنْ آياتِهِ خَلْقُ السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ وَاخْتِلافُ
الصفحه ٣٤١ : ق في الخطبة وسورة اقتربت وق في
صلاة العيد ، كان يقرأ ذلك كله مرتب الآيات على النحو الذى في المصحف على
الصفحه ٣٥٠ : ء ، والمراد بالعتاق هنا ما نزل أولا.
والتّلاد ـ بكسر التاء وفتحها ـ ضدّ
الطارف وهو المستحدث من المال ونحوه
الصفحه ٣٦١ : يكتبون
القرآن فيما يتيسّر لهم حتى في العظام والرقاع وجريد النخل ورقيق الحجارة ونحو ذلك
، مما يدلّ على عظم
الصفحه ٣٦٢ : وبين مصطلح الخطوط في عصرنا على بال منك : ـ
(قاعدة الحذف) : خلاصتها أن الألف تحذف
من ياء النداء نحو
الصفحه ٣٦٧ : الثانية :
إفادة المعانى المختلفة بطريقة تكاد
تكون ظاهرة ، وذلك نحو قطع كلمة «أم» فى قوله تعالى : (أَمْ
الصفحه ٣٦٨ : (سأوريكم) ومثل ذلك الدلالة على أصل الحرف نحو الصلاة والزكاة إذ
كتبا هكذا : «الصلاة ، الزكوة» ليفهم أن الألف
الصفحه ٣٧٢ : أبو
عمر : يعنى الألف والواو المزيدتين في الرسم المعدومتين في اللفظ نحو «أولوا».
وقال الإمام أحمد بن
الصفحه ٣٧٧ : في «ولأوضعوا» ولا
الياء في «بأيد» ونحو ذلك ، والصحابة عاكسوه في ذلك وخالفوه ، لزم أنهم ـ وحاشاهم
من
الصفحه ٣٩٩ : ، فهناك تحسينات مادية
أو شكلية ترجع إلى النسخ والطبع والحجم والورق والتجليد والتذهيب ونحو ذلك. وهذه
لا
الصفحه ٤٠١ : والنقط ،
على نحو ما تقدم تحت العنوان السابق. وهنا لك اضطرّ أن يستبدل بالشكل الأول الذى
هو النقط ، شكلا
الصفحه ٤٠٦ : أخذ التابعين عنهم ،
وأخذ تابع التابعين عن التابعين ، وهلم جرا حتى وصل الأمر على هذا النحو إلى
الأئمة
الصفحه ٤١١ :
السبعة التى نزل عليها القرآن.
وهذا الضابط نظمه صاحب الطيّبة فقال :
«وكلّ ما وافق وجه النحو