الصفحه ٢٦٥ : ونحوها كان غير منظم ولا مضبوط الخ ؛ فينقضه ما
أثبتناه آنفا في جمع القرآن ، من أن ترتيب آياته كان توقيفيّا
الصفحه ٣٦٩ : ، كالقلقلة والإظهار والإخفاء والإدغام والروم
والإشمام ونحوها ، فضلا عن خفاء تطبيقها.
ولهذا قرّر العلماء أنه
الصفحه ٣٧٥ : الرفعة» قال ابن المبارك فقلت له : هل
رسم الواو بدل الألف في نحو «الصلاة ، والزكاة ، والحياة ، ومشكاة
الصفحه ٤١٥ : ءة سنّة متبعة يلزم قبولها والمصير إليها» ا ه
(قلت) وهذا كلام وجيه فإن علماء النحو
إنما استمدوا قواعده من
الصفحه ٤١٨ : ،
ويخدعون ، ويخادعون ، وأوصى ووصى ، ويطوّع ، وتطوّع ونحو ذلك من القراءات
المشهورة.
(ومثال الثانى) قرا
الصفحه ٤٣١ : الأصول له :
«القراءات السبع متواترة فيما ليس من
قبيل الأداء ، كالمد والإمالة وتخفيف الهمزة ونحوه» اه
الصفحه ٤٣٥ : . فأما السكون فقد يكون لازما كما في فواتح السور
وقد يكون مشدّدا نحو «الم ، ق ، ن ، ولا الضالين» ونحوه
الصفحه ٤٣٨ : التواتر فيما ليس من قبيل الأداء ، ظن أن المد
والإمالة وتخفيف الهمز ونحوه من قبيل الأداء ، فقال غير مفكر
الصفحه ٤٥٥ : الحسن على بن حمزة الكسائى
النحوى. لقب بالكسائى لأنه كان في الإحرام لابسا كساء ، قال أبو بكر الأنبارى
الصفحه ٤٦٢ : . والمجترئ على ذلك مجترئ على عظيم ،
وضالّ ضلالا بعيدا ، فيعزّر ويمنع بالحبس ونحوه ، ولا يخلّى ذو ضلالة ، ولا
الصفحه ٥١٩ : ونحوها لمن له أهلية الاجتهاد.
العلوم التى يحتاجها
المفسر
وقد بيّن العلماء أنواع العلوم التى يجب
الصفحه ٥٢٤ : وتأخير ونحو ذلك ... فالنقل لا بد منه لكل مفسر ، كيلا
يقع في الخطأ. أما التوسع في الفهم واستنباط صحيح
الصفحه ٧ :
الإطلاقات هو أولاها بالقبول لأنه المتبادر من نحو قولهم : «تعلمت علما من العلوم
، وموضوع العلم كذا» والتبادر
الصفحه ١٣ : بالمنقول تواترا جميع ما سوى القرآن من منسوخ التلاوة والقراءات غير
المتواترة ، سواء أكانت مشهورة نحو قرا
الصفحه ١٥ :
بل تعاريف على نحو ما
سبق؟ مع أن التعاريف لا تكون إلا للكليات ، والعلم جزئى مركب من الماهية