الصفحه ٣٠ : والتوسع والترتيب ، فوضع
كتابه الثانى «كتاب الإتقان في علوم القرآن» ، وهو عمدة الباحثين والكاتبين في هذا
الصفحه ٣٢ : وبداية العاشر ، بهمة
فارس ذلك الميدان صاحب كتابى التحبير ، والاتقان فى علوم القرآن : للسيوطى عليه
ألف
الصفحه ٢٠ : لها ميدان آخر. إنما هى
نظرة خاطفة نوضح بها المراد بعلوم القرآن ، ونوجّه بها كلام السيوطى في الإتقان
الصفحه ٢١ : لمن أراد أن يدرس علم الحديث.
وقد صرح السيوطى بذلك فى خطبة كتابه
الإتقان إذ قال : «ولقد كنت فى زمان
الصفحه ٣٩٣ : نزول القرآن
على سبعة أحرف أيضا ، وما ذكره السيوطى في الإتقان في النوع السابع والثلاثين.
(ثالثها) أن
الصفحه ٢٩ : علوم القرآن»
والثانى اسمه «المجتبى في علوم تتعلق بالقرآن» وكلاهما مخطوط بدار الكتب المصرية.
وفي القرن
الصفحه ٣٣ : سلاحهم
، وأن ندرس فى علوم القرآن ما يحمى حمى القرآن الشريف ، من هذا العدوان الخبيث.
أضف إلى ذلك أن العلوم
الصفحه ٣١ :
علوم القرآن في القرن
الأخير
بيد أنه ظهرت في أيامنا بوادر استئناف
لحركة النشاط والتأليف في هذا
الصفحه ١٨ : المنافع العامّة ،
ولا أن يزهدوا في علوم الكون ، ولا أن يحرموا أنفسهم فوائد التمتّع بثمرات هذه
القوى
الصفحه ١٧ : العلوم المدوّنة صراحة فدون ذلك خرط القتاد وصعود
السماء.
القرآن كتاب هداية
وإعجاز
وتحقيق القول في هذا
الصفحه ١٩١ : والمختلف فيها
نقل السيوطى في الاتقان أقوالا كثيرة في
تعيين السور المكية والمدنية ، من أوفقها ما ذكره أبو
الصفحه ٢ : وعلى آله وصحابته ، وأتباعه
ومحبيه وأمته.
أما بعد ، فهذا كتاب «مناهل العرفان في
علوم القرآن». كتبته
الصفحه ٥٦٦ : ، ولكنها كانت على ثقافة في العلوم والفنون والفلسفة. وقد اختلطت هذه
الأمم المفتوحة بتلك الأمم الفاتحة ، فكان
الصفحه ٢٦ : الرابعة
للهجرة ألّف أو حاول أن يؤلف في علوم القرآن بالمعنى المدوّن ، لأن الدواعى لم تكن
موفورة لديهم نحو
الصفحه ٢٨ :
بالحوفى المتوفى سنة
٣٣٠ ه «اسمه البرهان في علوم القرآن». وهو يقع في ثلاثين مجلدا ، والموجود منه