الصفحه ٣٠٣ : أن أدخله
الجنّة ؛ أو أرجعه إلى مسكنه الذى خرج منه نائلا ما نال من أجر أو غنيمة. والذى
نفس محمد بيده
الصفحه ٢٠٨ :
الاتهام يكون كذبا مكشوفا وافتراء مفضوحا. بل هذا وحيدهم الوليد بن المغيرة يقول
للملإ من قريش : «والله لقد
الصفحه ٢٣٠ : فإنه ملىء بالأدلة ، مدعّم بالحجة ،
وهذا برهان جديد على تأثّر القرآن بالوسط الذى كان فيه محمد!
وننقض
الصفحه ٢٥٧ :
آية المتعة أسقطها
على بن أبى طالب بتّة ، وكان يضرب من يقرؤها.
وهذا مما شنّعت عائشة به عليه
الصفحه ٨٧ :
رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ)
قال : هذه أول سورة نزلت على محمد صلىاللهعليهوسلم.
٤ ـ وردت آثار في هذا المعنى
الصفحه ١٣٥ : ، وللعلامة الشيخ محمد عبد الله دراز كلام جيد في مثل هذا
الموضوع من كتابه المختار ، فارجع إليه إن أردت التوسّع
الصفحه ٣٤٦ : حبان بن يحيى عن أبى محمد القرشى قال : «أمرهم
عثمان أن يتابعوا الطوال فجعل سورة الأنفال وسورة التوبة في
الصفحه ١٨٠ : ، وأسرع ، وعجل». جاء بهذا اللفظ من رواية
أحمد بإسناد جيد ومثله حديث أبىّ بن كعب. وأكثر من ذلك ما جاء في
الصفحه ٢٨٥ : وتسجيله بالنقش ، فوق تقييده وتسجيله بالحفظ.
أما السنة النبوية فقد نهى النبى صلىاللهعليهوسلم أصحابه عن
الصفحه ٤٥ :
الشريف إلى أول ربيع
الأول سنة ٥٤ منه. أما مدة إقامته في المدينة بعد الهجرة فهى تسع سنوات وتسعة
الصفحه ٨٠ : بالبنان ويقولون : هذا هو الصادق الأمين. ثم صدروا عن
رأيه ، ورضوا بحكمه. والعقل المنصف قال ولا يزال يقول
الصفحه ١٠٩ : ليلتين ، فأتته امرأة فقالت : يا محمد ، ما أرى شيطانك إلّا قد
تركك» فأنزل الله : (وَالضُّحى ،
وَاللَّيْلِ
الصفحه ١٤٤ : فيكم عمرا من قبله أفلا تعقلون).
فإذا كان أفضل الخلق محمد صلىاللهعليهوسلم قد تحرّج من تبديل
القرآن
الصفحه ١٧٩ : «إن» نافية أى ما كان مكرهم وإن
تعاظم وتفاقم ليزول منه أمر محمد صلىاللهعليهوسلم
ودين الإسلام. ففي
الصفحه ٢٦١ : المسيح بن مريم.
والدليل على أن هذا الاستثناء صورىّ لا
حقيقى أمران : (أحدهما) ما جاء في سبب النزول وهو