الصفحه ٣١ : من ثلاثمائة صفحة. وفرغ من
تأليفه سنة ١٣٣٥ ه.
وألف العلامة المرحوم الشيخ محمود أبو
دقيقة مذكرة
الصفحه ٤٢ : سبيل الإنشاء إلى جبريل أو محمد
، ولا لغير جبريل ومحمد ، كما لا يجوز نسبة كلام أنشأه شخص ورتّبه في نفسه
الصفحه ٣٢ :
الكتاب ، وهو لصديقى العلامة الشيخ محمد عبد الله دراز مبعوث الأزهر إلى فرنسا
الآن (ردّه الله سالما غانما
الصفحه ٧٦ : ، بأن الروم سيدال لهم على الفرس وينصرون في بضع
سنين ؛ وكان كما قال.
ثم اقرأ قوله سبحانه مخاطبا لنبيه
الصفحه ٢١٢ : والسنين ، وكانوا
وقتئذ قد هاجروا إلى المدينة ، جاءهم بتفاصيل التشريع والأحكام ، وأتم عليهم نعمته
ببيان
الصفحه ٢٩٤ : صلىاللهعليهوسلم
لمن شفع فيها : «وايم الله لو أنّ فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها» رواه أصحاب
الكتب الستة. ثم تأمل
الصفحه ٢٧٢ :
يعبد الله فإن الله
حى لا يموت. ثم تلا هذه الآية : (وَما مُحَمَّدٌ
إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ
الصفحه ٤٥٤ :
عيسى عن حمزة. وكان
أضبط أصحاب سليم وأجلهم عرفانا وتحقيقا. توفى بالكوفة سنة ٢٢٠ عشرين ومائتين
الصفحه ٦٦ : العقلى هنا على أن هذا الأمر
الممكن قد وقع فعلا : ذلك أنه قد أخبر بوقوعه الصادق المعصوم محمد
الصفحه ١٢٩ : ، وليست مقارنة زمانية في النزول ، بل إن بينهما مدى
بعيدا ، فالثانية تأخّرت عن الأولى بنحو ست سنين ، ولا
الصفحه ٢٩٥ : عاينه فردا كان أو أمة ؛ حتى لقد يتخذ مبدأ تؤرخ بحدوثه
الأيام والسنون ، وتقاس بوجوده الأعمار والآجال
الصفحه ٤٨١ : لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ
مِنْ قُوَّةٍ).
وفي صحيح كتب السنة من ذلك شىء كثير.
وكلا هذين القسمين لا شك في
الصفحه ٥٣٣ : منه
الممدوح الجائز ، ومنه المذموم غير الجائز.
وهاك بيانا بأشهر من ألّف في القسم
الأول من أهل السنة
الصفحه ٥٣٥ : أساسية يدورون حولها ؛ ويستلهمون وحيها. حتى إن
دروس التفسير الشهيرة ؛ للعلامة المرحوم الشيخ محمد عبده
الصفحه ٥٥٢ : . ومؤلفه العلامة المحقق شهاب الدين السيد محمد الألوسي البغدادى مفتى
بغداد المتوفى سنة ١٢٧٠ سبعين ومائتين