الصفحه ٤٧ : على المرة والتكرار؟
احتج الاولون :
بان النهى يقتضى التكرار فكذلك الامر قياسا عليه بجامع اشتراكهما فى
الصفحه ٥٣ :
(١٩) اصل
فى مقدمة الواجب
المقدمة فى
الاصطلاح مطلق ما يتوقف عليه الشىء ، فتطلق على العلة
الصفحه ٦٠ :
امر غير مقدور كما اذا قال المولى صم غدا او حج فى العام القابل ، فالوجوب
فعلى والواجب استقبالى
الصفحه ٧٢ :
ثم ان النسخ فى
الشريعة وإن كان يتراءى من مفسرى العامة والخاصة كثرة موارده فى الذكر الحكيم ،
لكن
الصفحه ٨٠ :
(٢٨) اصل
الحق امتناع
توجه الامر والنهى الى شىء واحد ولا نعلم فى ذلك مخالفا من اصحابنا ، واجازه
الصفحه ٨٨ :
المطلب الرابع
فى المنطوق والمفهوم
(٣٠) اصل
المنطوق هو الحكم المذكور فى الكلام للموضوع
الصفحه ٩٠ : الشرط لم لا ، فيه
تفصيل.
وتوضيحه : ان
الشرط على قسمين : قسم يؤتى به لفائدة تعليق الحكم المذكور فى
الصفحه ١٠٣ : الحالية قائمة فى الاحكام الشرعية غالبا على ارادة
العموم منه حيث لا عهد خارجى كما فى قوله تعالى
الصفحه ١٢١ :
الى الاخيرة فقط.
والذى يقوى فى
نفسى ان اللفظ محتمل لكل من الامرين ولا يتعين لاحدهما إلّا
الصفحه ١٢٥ :
ما هو معنى
الاستخدام وكم قسما هو؟
ما هو الفارق
هنا بين الشك فى العام والشك فى الضمير؟
ما هو
الصفحه ١٣٠ :
خاتمة
فى بناء العام على الخاص
اذا ورد عام
وخاص متنافيا الظاهر ، فاما ان يعلم تاريخهما اولا
الصفحه ١٣٥ :
اللفظان مقيدين.
وثالثة يكون
الشيوع بحسب الازمان ، فيسمى مطلقا ازمانيا كما فى قولك يجب الصدق
الصفحه ١٤٢ :
المقام الثانى
فى الادلة العقلية
(٥٣) تقسيم ،
اعلم ان كل مكلف اذا توجه والتفت الى حكم من احكام
الصفحه ١٥٠ :
(٥٨) اصل
فى الظن
هو الوصف
النفسانى المقابل للقطع والشك فهو عبارة عن الطرف الراجح من شقى
الصفحه ١٩٠ :
العباد فهو موضوع عنهم.
ومنها : قوله عليهالسلام : (الناس فى سعة ما لا يعلمون) اى انهم من ناحية