الصفحه ١٥١ : بتمهيد مقدمات ، الاولى : انا قد علمنا علما اجماليا بوجود
تكاليف كثيرة واقعية من ايجاب وتحريم فى شرعنا وان
الصفحه ١٥٦ :
لها مخالف : وبقوة الظن فى جانب الشهرة.
ويضعف بنحو ما
ذكرناه فى الفتوى ، وبانه لو فرضنا حصول
الصفحه ١٦٠ : يحصل العلم.
اذا عرفت ذلك
فاعلم ان حصول العلم بالتواتر يتوقف على اجتماع شرائط بعضها فى المخبرين وبعضها
الصفحه ١٦١ : على نقل لفظ معين كما ادعى ذلك فى قوله صلىاللهعليهوآله : انما الاعمال بالنيات : وقوله
الصفحه ١٦٥ : فجواز العمل به لا يكون إلّا بحجية اخبارهم لهم.
ان قلت : من
اين علم مطلوبية الحذر مع انه ليس فى الآية
الصفحه ١٦٦ :
الواحد فيهما فالخطب فيما سواهما سهل اذ القول بالفصل معلوم الانتفاء.
فان قلت : ذكر
التفقه فى
الصفحه ١٧٢ :
فى اشتراطه فان من لا ضبط له لا يوثق بخبره فقد يسهو عن بعض الحديث ويكون
مما يتم به فائدته فيتغير
الصفحه ١٧٨ :
من غير معارضة ذم مقبول ولا ثبوت عدالة فى جميع المراتب او فى بعضها مع كون
الباقى بصفة رجال الصحيح
الصفحه ١٧٩ :
(٦٩) اصل
فى القياس
القياس هو
الحكم على معلوم بمثل الحكم الثابت لمعلوم آخر لاشتراكهما فى علة
الصفحه ١٩٣ : لو اتى بالتسعة وكان الواجب فى الواقع العشرة لم
يصح الماتى به ولم يجد نفعا ، ومرجع هذا القسم فى
الصفحه ٢١٦ : قول
الطبيب.
ثم انه لا
اشكال فى جواز التقليد بل وجوبه لمن لم يبلغ درجة الاجتهاد سواء أكان عاميا ام
الصفحه ٢١٧ : : يا ابان اجلس فى المسجد وافت للناس فانى احب ان يرى
فى اصحابى مثلك ، ومثل ما ورد فى التفسير المنسوب الى
الصفحه ٢١٨ :
(٨٧) اصل
الحق منع
التقليد فى اصول العقائد وهو قول جمهور علماء الاسلام فيجب على كل احد فيها
الصفحه ٩ :
وقام الليل فى حندسه ، يعمل ويخشى وجلا داعيا مشفقا ، مقبلا على شأنه ،
عارفا باهل زمانه ، مستوحشا
الصفحه ٢٤ :
ان يتساوى معناه فى جميع موارده فهو المتواطى او يتفاوت فهو المشكك وان
تكثرا فالالفاظ متباينة سوا