الصفحه ٣٩ : ، كقولك : للوارد من سفره : انه ليس بمسافر ، وللمسافر عن
وطنه انه ليس بحاضر.
ثم انه تظهر
ثمرة المسألة فى
الصفحه ٤٥ : افعل وما فى معناها؟
فى كم معنى
تستعمل صيغة الامر ، وفى اى المعانى حقيقة وايها مجاز؟
ما الدليل على
الصفحه ٦١ : ) تمارين
ما معنى الواجب
وكم قسما له فى الشريعة؟
مثل للواجب غير
الموقت بامثلة غير ما ذكرناه.
هل
الصفحه ٦٢ :
اضرب امثلة
للواجب المعلق غير ما ذكرناه.
ما فائدة فعلية
الوجوب فى المعلق مع كون متعلقه استقباليا
الصفحه ٦٨ :
هل يدل الامر
بالشىء على حرمة الضد العام وكيف الدلالة؟
ما ذا اراد
المفصلون فى المسألة ، وبكم
الصفحه ١٠٧ : فنسبته الينا كنسبته الى الموجودين فى زمان نزوله فى اخباره وانشائه وحكمه
وقضائه وجميع مفاهيمه ومداليله قال
الصفحه ١١٩ :
وقوع الادلة فى معرض وجود مزاحم السند ومعارض الدلالة فلزم على المستنبط
الفحص عن المنافى اذ لعله قد
الصفحه ١٤٧ :
(٥٦) اصل
فى العلم الاجمالى
ينقسم القطع فى
احد تقاسيمه الى قسمين : تفصيلى واجمالى ، فالاول
الصفحه ١٥٤ :
(٥٩) اصل
فى الاجماع
الاجماع لغة
العزم وفى اصطلاح الفقهاء هو اتفاق من يعتبر قوله من علما
الصفحه ١٥٥ : :
الاولى الحق
امتناع الاطلاع عادة على حصول الاجماع الحجة فى زماننا هذا وما ضاهاه من غير جهة
النقل ، اذ لا
الصفحه ١٨١ :
المقام الثالث
فى الاصول العملية
(٧٠) تقسيم
لمجارى الاصول قد
عرفت فى اوائل الكتاب ان الاصل
الصفحه ١٨٩ :
الوجوبية والتحريمية وفصل بعض فى البراءة العقلية بين الشبهات الحكمية
والموضوعية ، فقال بالجريان فى
الصفحه ٢٠١ :
آخرون الى كون المقام مجرى البراءة فاجروا اصالة البراءة فيه ، وهو
المختار.
لنا على ذلك ان
الشك
الصفحه ٢٠٢ :
تذييل
على اصالة الاشتغال
فى موارد العلم
الاجمالى وتردد المعلوم بالاجمال بين المحتملات لو كانت
الصفحه ٢٠٤ :
(٨٠) اصل
فى اصالة التخيير
وموضوعها العلم
بالتكليف والشك فى المكلف به مع عدم امكان الاحتياط