الصفحه ٤٦ : و
__________________
(١) المراد بالوحدة والتكرار الدفعة والدفعات والاول هو الوجود الصادر فى
زمان واحد وان كان افرادا كثيرة
الصفحه ٥٦ : القول الاول ، لنا على ذلك انه ليس لصيغة الامر دلالة على ايجابها بواحدة من
الثلاث وهو ظاهر ، ولا يمتنع
الصفحه ٥٧ : فى غير
السبب فبان العقلاء لا يرتابون فى ذم تارك المقدمة مطلقا وهو دليل الوجوب.
والجواب عن
الاول
الصفحه ٥٨ : المذكورة فى المتن تعطى كونه على النحو الاول.
(ثم
انه هل يترتب ثمرة عملية على هذه المسألة وما هى تلك
الصفحه ٦٣ : وايجاب إلّا انها تسقط
بامتثال واحد منها ، وجوه اوفقها بالظواهر الاول ، وهناك تصورات أخر غير سديدة
اعرضنا
الصفحه ٦٤ : فى ذلك الوقت الموسع ، وسوغ
له الاتيان به فى اى جزء من اجزائه شاء ، فان اختار المكلف ايقاعه فى اوله او
الصفحه ٦٨ : وجها استدلوا على الاقتضاء معنى؟
بين دليلهم الاول
على الاقتضاء فى الاضداد الوجودية.
اوضح دليلهم
الصفحه ٧٠ : مطلقا.
(٢٣) تمارين
١٣٨ كم قسما
الامر الصادر من الشارع؟
١٣٩ مثل للقسم
الاول من الامر مع انتفاء شرطه
الصفحه ٧٧ : المشترك بين المرة والتكرار ، وقال قوم بافادته الدوام
والتكرار ، ونسب هذا الى الاكثر ، والاقرب الاول.
لنا
الصفحه ٧٨ : الامثلة التى ذكرها المستدل
فالاول منها مختص بوقت الحيض لانه مقيد به ولا يتناول غيره وامّا عدم الدلالة فى
الصفحه ٨١ : .
احتج المخالف
بوجهين :
الاول : ان
السيد لو امر عبده بغسل ثوبه ونهاه عن التصرف فى الماء المغصوب ، فغسل
الصفحه ٨٢ : مختلفتين فيتحد المتعلق ،
ونظيره مثال تطهير الثوب بالماء المغصوب.
والجواب عن
الاول انا لا نسلم كونه مطيعا
الصفحه ٨٥ : .
الاول : بيان
معنى الصحة والفساد ، فنقول : ان الصحة فى العبادة والمعاملة وغيرهما عبارة عن
تمام الشى
الصفحه ٩٢ : ؟
هل هذا الكلام
اتفاقى او فيه اختلاف؟
ما هو البرهان
على ان التعليق فى القسم الاول ينتج الانتفاء عند
الصفحه ٩٧ :
المطلب الخامس
فى العموم والخصوص
وفيه فصول ، الاول فى الكلام على الفاظ
العموم
(٣٤) اصل