الصفحه ١١١ : وذهب الاكثر الى انه لا بد من بقاء جمع يقرب من مدلول العام ، وهو الاقرب.
لنا القطع بقبح
قول القائل
الصفحه ١٥٤ :
(٥٩) اصل
فى الاجماع
الاجماع لغة
العزم وفى اصطلاح الفقهاء هو اتفاق من يعتبر قوله من علما
الصفحه ١٥٩ : كلام غير المعصوم الحاكى عن السنة الصادرة عن المعصوم.
ثم انهم قسموا
الخبر والحديث الى اقسام ، منها
الصفحه ١٦٧ : .
الثالث : بناء
العقلاء على العمل باخبار من يثقون به فى امورهم العادية ، واطباق قد ماء الاصحاب
الذين عاصروا
الصفحه ١٨٥ :
ومنها : قوله عليهالسلام : من كان على يقين فشك فليبن على يقينه ، فان الشك لا
ينقض اليقين
الصفحه ٢١٤ :
(٨٥) اصل
اتفق الجمهور
من المسلمين على ان المصيب من المجتهدين المختلفين واحد وغيره مخطئ فلو كان
الصفحه ٢٦ :
من الكليات.
وثالثة يتصور
لفظا معينا ويلاحظ معنى عاما كليا ويضع اللفظ لمصاديق ذلك الكلّى لا لنفس
الصفحه ٥٠ :
الذى يتبادر الى الذهن من الامر ليس إلّا طلب الفعل ، واما الفور والتراخى فهما
يفهمان بالقرينة ، واما حسن
الصفحه ٧٥ : ممتثلا ويمدحه العقلاء ولو
لم يتحقق منه الكف لانه موقوف على الميل والشوق وتجاذب النفس ، فلو كان المتعلق هو
الصفحه ١١٦ : مجملا ، ومن الناس انكر حجيته وليس بشىء.
لنا : القطع
بان السيد اذا قال لعبده : كل من دخل دارى فاكرمه
الصفحه ١٢٦ : تسلم على فساق العلماء وفى جوازه بما هو حجة من
المفاهيم المخالفة خلاف كما اذا ورد الماء كله طاهر لا
الصفحه ١٦٨ : تعارضا ولما كان الترجيح بينهما مطلوبا.
ومنها : ما ورد
عنهم (ع) فى ارجاع بعض اصحابهم الى بعض كقول الصادق
الصفحه ١٧١ : مع
فساد ايمانهم ، والعلامة مع تصريحه بالاشتراط فى التهذيب قد اكثر فى الخلاصة من
ترجيح قبول روايات
الصفحه ١٧٦ :
الاصل فى افادة المعنى ولم نقف على مخالف فى ذلك من الاصحاب.
وحجتنا على
الجواز وجوه :
منها : ما رواه
الصفحه ١٧٨ :
من غير معارضة ذم مقبول ولا ثبوت عدالة فى جميع المراتب او فى بعضها مع كون
الباقى بصفة رجال الصحيح