الصفحه ٢٢٠ :
ولو ترجح بعضهم بالعلم والبعض بالورع. قال بعض الاصحاب يقدم الاعلم لان
الفتوى يستفاد من العلم لا من
الصفحه ٢٢٧ : الرجوع الى
الجمع الدلالى ، ولا فرق فى هذا بين اقسام الامارات من الكتاب والحديث وغيرهما.
وان كان مستقرا
الصفحه ٥ : ) (٩ ـ الزمر).
الخامس قوله
تعالى : (إِنَّما يَخْشَى
اللهَ مِنْ عِبادِهِ الْعُلَماءُ) (٢٨ ـ فاطر).
السادس
الصفحه ١٢ : يضر من جهله ولا ينفع من علمه ، ثم قال :
انما العلم ثلاثة ، آية محكمة او فريضة عادلة ، او سنة قائمة
الصفحه ١٤ :
فانه من لم يتفقه فى دين الله لم ينظر الله اليه يوم القيمة ولم يزك له
عملا.
وعنه عليهالسلام
الصفحه ٣٢ :
(١٢) اصل
فى الاصول اللفظية جرت سيرة العقلاء على انهم اذا شكوا فى ان اللفظ الصادر
من متكلم هل
الصفحه ٣٣ :
يسمى باصالة عدم النقل : واذا شكوا فى انه هل اضمر فى الكلام شىء من مضاف
او متعلق او غيرهما حكموا
الصفحه ٥٥ : هو الفارق بينهما؟
لو انتفى شىء
من مقدمة العلم فهل يحصل القطع بمخالفة التكليف؟
ما هو الفارق
بين
الصفحه ٦٢ : تعبديا ، وكم قسما من القصود يجعله قريبا؟
هل الواجب
المطلق مطلق من جميع الجهات ، او انه ملحوظ بالنسبة
الصفحه ٦٦ : هى ارادة
الواجب ، وترك الضد من مقارناته الوجودية.
والثانى : ان
فعل الضد الخاص مستلزم لترك المأمور
الصفحه ٧١ : فى نسخ الحكم الشرعى تحقق العمل به فى الخارج ولو من بعض المكلفين اولا
يشترط ذلك؟ الاقوى عدم الاشتراط
الصفحه ٧٣ :
(وَلا تَنْكِحُوا
الْمُشْرِكاتِ حَتَّى يُؤْمِنَ) (٢٢ البقرة) (وَالْمُحْصَناتُ مِنَ
الَّذِينَ
الصفحه ٧٤ :
اختلافهم فى الامر والحق انها حقيقة فى التحريم مجاز فى غيره ، من الكراهة والقدر
المشترك بينها وبين التحريم
الصفحه ٨٣ :
بالجزئى المعين منها فقد اختار ايجاد كلى الكون بالجزئى المعين منه الحاصل
فى ضمن الصلاة المعينة
الصفحه ٩٩ :
(٣٥) اصل
من الفاظ العموم ما يكون جامدا ، نظير ما ، ومن ، ومتى ، وحيث كقوله تعالى : (لِلَّهِ ما