الصفحه ١٣ : المعيشة.
وعن أبي عبد
الله عليهالسلام قال : ما من احد يموت من المؤمنين احب الى ابليس من موت
فقيه ، وعنه
الصفحه ١٩٧ : بالاكثر ، ولا يحتاج الى تكرار
العمل والاتيان بالاقل تارة والاكثر اخرى.
وذهب آخرون الى
اجراء البراءة عن
الصفحه ٢١٧ :
البحث ايضا بلا اشكال ومثل ارجاع الائمة اصحابهم الى عدة من فضلاء تلامذتهم
كقول الصادق عليهالسلام
الصفحه ٧٨ : ذلك فى النواهى المتوجهة الى المكلف كفاية
ان يترك المنهى عنه زمانا يسيرا وفى مقدار يمكنه الاتيان به
الصفحه ١٧١ : ..) وحكى المحقق عن الشيخ انه اجاز العمل بخبر الفطحية ومن
ضارعهم بشرط أن لا يكون متهما بالكذب محتجا بان
الصفحه ٧١ : عبارة عن تمامية مقتضى الحكم وانقضاء أمده
ومدته ولذلك يقال النسخ رفع اثباتى ودفع ثبوتى.
ثم انه هل
يشترط
الصفحه ٩٥ :
(٣٣) اصل
الاصح ان
التقييد بالغاية يدل على مخالفة ما بعدها لما قبلها ويعبر عنه بان للغاية مفهوما
الصفحه ١٥٠ :
(٥٨) اصل
فى الظن
هو الوصف
النفسانى المقابل للقطع والشك فهو عبارة عن الطرف الراجح من شقى
الصفحه ١٦١ :
والثانى :
امران ، الاول : ان لا يكونوا عالمين بما اخبروا عنه ، لاستحالة تحصيل الحاصل ،
والثانى
الصفحه ٢١٠ : بعض المسائل فقط فله ح ان يجتهد) وعدمه فذهب عدة الى الاول وصار قوم
الى الثانى.
حجة الاولين :
انه اذا
الصفحه ١٦ : الشرعية الاعتقادية ، كوجوب الاعتقاد بالمبدإ تعالى
والمعاد وسفرائه الى العباد.
ودخل بقيد
الوظائف العقلية
الصفحه ٩٣ :
(٣٢) اصل
اختلفوا فى ان
تعليق الحكم على الصفة هل يقتضى انتفاء الحكم عند انتفائها اولا؟ ويعبر عن
الصفحه ١٤٢ :
المقام الثانى
فى الادلة العقلية
(٥٣) تقسيم ،
اعلم ان كل مكلف اذا توجه والتفت الى حكم من احكام
الصفحه ١٧٤ :
فى اثبات الاحكام الكلية ومقتضى ادلة البينة لزوم قيام البينة فى الموضوعات
وهى عبارة عن شاهدين
الصفحه ١٨٨ : الى قسمين : البراءة
العقلية والبراءة النقلية فالاولى عبارة عن حكم العقل بعدم استحقاق المكلف العقوبة