الصفحه ١٠٧ :
لنا اولا قيام
الدليل القطعى على كون القرآن العظيم منزلا الى جميع الناس وحجة عليهم الى يوم
القيمة
الصفحه ١٠ : قال : العلم مقرون الى العمل فمن علم عمل ومن عمل علم ،
والعلم يهتف بالعمل ، فان اجابه وإلّا ارتحل عنه
الصفحه ١٧ :
المتشرعة هو العلم بالاحكام الشرعية الفرعية عن ادلتها التفصيلية. فخرج
بتقييد الاحكام بالشرعية
الصفحه ١٢١ :
الى الاخيرة فقط.
والذى يقوى فى
نفسى ان اللفظ محتمل لكل من الامرين ولا يتعين لاحدهما إلّا
الصفحه ٧ : عبيدى الى ، التقى الطالب للثواب الجزيل ، اللازم
للعلماء ، التابع للحلماء ، القابل عن الحكماء.
وعن عمار
الصفحه ٨٣ : والنهى عنه فى زمانين او فى زمان واحد بالنسبة الى مكلفين؟
هل يمكن الامر
به والنهى عنه فى زمان واحد
الصفحه ١٥١ : لنا فى الوصول الى تلك الاحكام
المنجزة علينا غيره ، فهو غاية وسعنا فى رعايتها وامتثالها واسقاطها عن
الصفحه ٩ : فيصدك عن طريق محبتى ، فان اولئك قطاع طريق عبادى المريدين الىّ انّ ادنى
ما انا صانع بهم ان انزع حلاوة
الصفحه ٦٩ : وهى ان الامر والايجاب ينقسم الى قسمين
: الاول انشاء وجوب شىء عن ارادة جدية لمتعلقه ناشئة عن المصلحة
الصفحه ١١٤ : يأتى ، فيكون حكم العام بالنسبة الى
المراد ، حكما فعليا منجزا صادرا عن ارادة جدية مسببة عن مصلحة فى
الصفحه ٥٠ :
الذى يتبادر الى الذهن من الامر ليس إلّا طلب الفعل ، واما الفور والتراخى فهما
يفهمان بالقرينة ، واما حسن
الصفحه ٨٦ : حقيقته الى الاخبار
عن مفسدة فى الفعل ، كقوله تعالى : (لا تَقْرَبا هذِهِ
الشَّجَرَةَ) او نقصان فى المتعلق
الصفحه ١٠٦ : الَّذِينَ آمَنُواأَقِيمُوا الصَّلاةَ) يعم بصيغته من غاب عن مجلس الخطاب ومن غاب عن زمانه ويثبت
الحكم لهم بذلك
الصفحه ١٦٤ : به ولا
نعرف فيه من الاصحاب مخالفا سوى ما حكاه المحقق عن ابن قبة ويعزى الى جماعة من اهل
الخلاف وهل هو
الصفحه ٦٥ : نقطع بان تصور معنى صيغة الامر لا يحصل
منه الانتقال الى تصور الضد الخاص فضلا عن ـ النهى عنه.
ولنا على