الصفحه ٨٩ : منقطعة السند ، ولا توجد
نسخة إنجيل بخطّ تلميذ من تلاميذ ذلك المؤلّف ولا ما يضمن شبهة صحّة فيها. (١)
من
الصفحه ٩٣ : ـ في متى (١ ص ١ : ١٨) ولوقا (١ ص ١ : ٢٧ ـ ٣٢).
عيسى يحاجّ العلماء في سنّ مبكّر
جاء في إنجيل
برنابا
الصفحه ٩٧ : ، فهو شهيد عليّ وأنتم أيضا ، لأنّكم قديما كنتم معي. في
هذا قلت لكم لكيما لا تشكّوا. (١)
وهذه العبارة
الصفحه ١٠٥ : كثيرا في حلم من أجله. (١)
ومن ثمّ نرى
أنّ المسيح لم يمكث على خشبة الصلب طويلا ، ولم تكسر رجلاه كما
الصفحه ١٠٦ :
الأناجيل وإن ذكرت قصّة الصلب لكن ليس فيها تصريح بموت المسيح بذلك. وقد عرفت
عبارة «لوقا» : «لما ذا تطلبنّ
الصفحه ١١٢ :
١ ـ مجاراة في الاستعمال
هل كان التكلّم
بلسان قوم يستدعي الاعتراف بما تحمله لغتهم من ثقافات؟ أم
الصفحه ١١٧ : في ذلك حطّ
من قدر المرأة؟ أو كمال حظي به الرجل دونها؟
ليس من هذا أو
ذاك في شيء ، وإنّما هي مرافقة
الصفحه ١٤٧ :
وهذا يعني :
أنّ أمر الخلع منوط بمصلحة المرأة واختيارها ، ولا خيار للزوج فيه. مضافا إلى ما
فعله
الصفحه ١٦٠ :
على ضرورة إعادة النظر في تلك النظريّات التي كذّبها الواقع المشهود. (١)
إنّ الميل
الفطري بين
الصفحه ١٦٨ :
تشويه سمعة صاحب الرسالة ليصوّروه رجل شهوة منهمكا في غرامه للنساء انهماك
الملوك المترفين. وقد
الصفحه ١٨٠ : أرقّائهم بأنّهم
أرقّاء وأمرهم أن يخاطبوهم بما يشعرهم بمودّة الأهل ، وينفي عنهم صفة العبوديّة ،
وقال لهم في
الصفحه ٢٠٧ : الكواكب وتسخيرها أو تسخير الجنّ وما شاكل ممّا ينافي التوحيد في الربوبية
أو يخالف حكمته تعالى في الخلق
الصفحه ٢١٥ :
والنفث في العقد فإنّما هم أصحاب النمائم وإيحاء الوساوس للتفرقة بين
الزوجين أو المتحابّين ، ولا
الصفحه ٢٣٣ : كان عن حسد خبيث ، وربما من
غير شعور بهذا الانفعال النفسي المفاجئ في غالب الناس. وهي خاصّية غريبة قد
الصفحه ٢٩٩ : زيدا إلّا أن أرى غير ذلك ، وأنت عازم على ضربه. والمعنى في الاستثناء على
هذا : أنّي لو شئت أن لا أضربه