الصفحه ٢٤١ :
القميص وهو خرق مطوّق في أسفله.
قال ابن فارس :
الفاء والراء والجيم. أصل صحيح يدلّ على تفتّح في
الصفحه ٢٨٠ : فِيها جِثِيًّا). (١) حيث قوله : (وَنَذَرُ
الظَّالِمِينَ فِيها). أي الجميع يردونها فيخرج المؤمن ويترك
الصفحه ٣٠٢ : الرَّحْمنُ وُدًّا). (٢) قالوا : ليس الودّ ممّا يجعل ، وإنّما هو شيء يحصل في
القلب. فلا يقال : يجعل لك حبّا
الصفحه ٣٠٥ :
وكذا قالوا في
قوله تعالى : (وَلِأُتِمَّ
نِعْمَتِي عَلَيْكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ. كَما
الصفحه ٣٢٣ : يَسْتَمِعِ الْآنَ يَجِدْ لَهُ شِهاباً رَصَداً). (٢)
وقال عزّ من
قائل : (وَلَقَدْ جَعَلْنا
فِي السَّما
الصفحه ٣٣٧ : وَزَيَّنَّاها وَما لَها مِنْ
فُرُوجٍ). (١)
وقوله : (الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَماواتٍ طِباقاً
ما تَرى فِي خَلْقِ
الصفحه ٣٣٨ :
ولا صلة لها بالأشكال الفلكية الاثني عشر.
البرج ـ في
اللغة ـ بمعنى الحصن والقصر وكلّ بناء رفيع
الصفحه ٣٤٠ : الدابّة وإن كان مشتقّا في الأصل
من الدبيب فقد صار اسما لبعض ما دبّ ، ولا يعمّ كلّ ما وقع منه الدبيب.
قال
الصفحه ٣٦٨ :
فِيها). (١) والأرض المباركة هي أرض فلسطين والشامات. (٢) وهي عامرة بوفرة الخصب وكثرة الأرزاق
الصفحه ٣٧٣ :
قال : فاذا
أدخلت في جواب الاستفهام فاء نصبت ، كما قال الله تبارك وتعالى (لَوْ لا أَخَّرْتَنِي
الصفحه ٤١٥ :
ما يستوي فيه المفرد والجمع
من ذلك لفظ «الطاغوت»
يقع على الواحد والجمع :
* قال تعالى
الصفحه ٤٢٠ :
وليتأسّوا بمن سلف من الأنبياء والصالحين.
وكذلك ليكون
تنبّها للجهّال المعاندين ، فلينظروا في
الصفحه ٤٢٧ : الّتي هي الفكرة الأساسيّة في
الشريعة الإسلاميّة.
٢ ـ وكان من
أغراض القصّة : بيان وحدة الدين والعقيدة
الصفحه ٤٥٣ :
الشريعة العادلة الرادعة.
إنّ ابني آدم
هذين ـ قبل كلّ شيء ـ هما في موقف لا يثور فيه خاطر الاعتدا
الصفحه ٤٦٢ :
سهل واسع فيه عشرات من الكهوف الطبيعيّة أو المنقورة ، ولبعضها وجهات
منقوشة وجدران أكثرها ظهورا