الصفحه ٣١٩ :
كذلك الدماغ وسط للإدراك والتفكير. (١)
(إِنَّ فِي ذلِكَ
لَذِكْرى لِمَنْ كانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ
الصفحه ٣٤١ : الثاني : وننزّل من السماء من جبال فيها شيئا من البرد. فقدّر
المفعول به ولم يجعل «من» زائدة.
والذي ذكره
الصفحه ٣٧٠ :
* * *
فما زعمه
الزاعمون من وجود لحن في كتاب الله فإنّما هو لقصور فهم وعدم اضطلاع بمباني اللغة
الصفحه ٣٧٢ :
ونظيره قوله
تعالى في موضع آخر : (وَالْمُوفُونَ
بِعَهْدِهِمْ إِذا عاهَدُوا وَالصَّابِرِينَ فِي
الصفحه ٣٩٣ : الكامل في وعظه
الشافي وإرشاده الحكيم بمن ينطق بمهملات لا معنى لها سوى التصويت والنعيق كصياح
الغراب
الصفحه ٣٩٧ :
(وَالْمَلائِكَةُ
يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِمَنْ فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٤٢٤ : وتخييل!
والقرآن ، حتّى
في ضرب الأمثال ، إنّما يضع يده على حقائق مرّت على حياة الإنسان ، لغرض العبرة
بها
الصفحه ٤٢٦ : يقرأ الكتب ولا عرف عنه أنّه جالس
أحبار اليهود والنصارى ، ثمّ جاءت هذه القصص في القرآن على أدقّ وصف
الصفحه ٤٥٤ :
... إلى آخر
القصّة وهي حكاية عن تقابل نموذجين من الطباع البشري منذ البدء ولا يزال ، هما في
تناحر
الصفحه ٤٦٥ :
منها أصحاب الكهف والرقيم. وقيل : هي مدينة دقيانوس. وفيها آثار عجيبة مع
خرابها. (١)
وفوق هذا فقد
الصفحه ٤٦٨ :
لائحا بمحجّة الدين الظاهرة والدائمة على مدى الدهر.
وجاءت القصّة
في الأوساط المسيحيّة بعنوان
الصفحه ٤٧٤ :
فوقع ملكها «كرزوس» أسيرا في يد كورش ، وكان قد تآمر ضدّه مع سائر الدول
للقضاء على امبراطوريّة فارس
الصفحه ٤٧٩ : الشرق حافّتي هذا
اللسان البحري الذي يتّخذ شكل العين ، ويصبّ فيه نهر «غديس» المياه العكرة
المحمّلة بالطين
الصفحه ٤٩٧ :
أين السدّ وأين موضعه الآن؟
سبق أن دلّت
الشواهد على أنّ موضعه هي الثغرة في ثنايا جبال قوقاز
الصفحه ٥٠٢ : في بناء السدّ ما يزيد على (٠٠٠ / ١٠٠) مائة ألف عامل.
وهذا العدد
يمكنه بالفعل إنجاز العمل في سدّ