الصفحه ٣٩٣ : ). وأخيرا (وَما يَعْلَمُ
تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ). (٦) أمّا عامّة الناس
الصفحه ١٥ : الراسخين في العلم من أهل الكتاب يشهدون بصدقها ممّا
عرفوا من الحقّ :
(لكِنِ الرَّاسِخُونَ
فِي الْعِلْمِ
الصفحه ٤٧٠ : الأكاسرة
ليحطّمهم ويفعل في الأرض ما اريد ، وسوف يتحقّق على يديه ما قضيت. (٤)
وكتاب إشعياء ـ
ولعلّه عاش
الصفحه ٥٦٥ : الْوَالِدَانِ وَالأَقْرَبُونَ مِمَّا قَلَّ مِنْهُ) ١٢٥
١١ : (يُوصِيكُمُ اللّهُ
فِي أَوْلاَدِكُمْ لِلذَّكَرِ
الصفحه ٥٨٧ :
٢٢ : (مَا أَصَابَ مِن
مُّصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِّن قَبْلِ
الصفحه ١٢٨ : السياسة
النبوية وتكون من سننه ، لا من فرائض الله الناصّ عليها في الكتاب. فالذي جا
الصفحه ١٧٩ : صار بشرا له روح كروح السّادة ، وقد
رفعه الإسلام إلى مستوى الأخوّة الكريمة ، لا في عالم المثال والأحلام
الصفحه ٤٧٢ : . منوّها أنّ
ذلك من أمر الإله ربّ العالمين.
جاء في كتاب
عزرا ، أصحاح ١ : ١ ـ ١١ : «وفي السنة الاولى لكورش
الصفحه ١٥٦ :
وفي كتاب
النوادر للراوندي : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : «اعطينا أهل البيت سبعة لم يعطهنّ
الصفحه ٧٩ : من السماء. وصلب
عيسى عليهالسلام حيث نفاه القرآن ، في حين قد أثبته الكتاب المقدّس.
ومثل : نزول
عيسى
الصفحه ٦٠ : ـ وكانت قريبة ـ فأخذوا في الطريق البعيد. وتقول التوراة
: إنّ الله هو الذي أضلّهم كي لا يندموا إذا رأوا
الصفحه ٣٠٠ :
أنّ أكثر وعوده تعالى التي جاءت في القرآن كانت بصورة خلق الرجاء في نفوس
الموعود لهم ، مبدوّة بلفظة
الصفحه ٢٧٧ : جيّدا.
فالله تبارك
وتعالى يعلم تقدير الامور حسب مجاريها علما في الأزل ، لكنّه تعالى ينزل بهذا
التقدير
الصفحه ٤٢٨ :
والنجاة في الآخرة ، على أساس أنّها حقيقة واحدة موحاة من قبل الله تعالى وأنّ
الإسلام يصدّقها كذلك
الصفحه ٨٧ : الإلهيّة ،
وحلّت فيه بالمحبّة والمشيئة ، ولذلك سمّي «ابن الله». ويقولون : إنّ الله جوهر
قديم واحد ، وأقنوم