الصفحه ٤٠ : ءِ قالَ لا عاصِمَ الْيَوْمَ مِنْ أَمْرِ اللهِ إِلَّا مَنْ رَحِمَ وَحالَ
بَيْنَهُمَا الْمَوْجُ فَكانَ مِنَ
الصفحه ٩٤ : ـ في
الصحاح ـ : الكهل من الرجال الذي جاوز الثلاثين ووخطه الشيب. وقال ابن الأثير ـ في
النهاية ـ : الكهل
الصفحه ١٣٩ : شاء الزوج ، حقّا قانونيا له دونها ، الأمر
الذي يجعلها مهانة لا وزن لها في الحياة الزوجية ما دامت لا
الصفحه ٤٥٥ : الْفَسادَ. فَصَبَّ
عَلَيْهِمْ رَبُّكَ سَوْطَ عَذابٍ. إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصادِ). (٢)
فقد جمع الله
في
الصفحه ٢٨ : ثلاث كذبات : ثنتين في ذات الله : قوله : (إِنِّي سَقِيمٌ)(٢) وقوله : (بَلْ فَعَلَهُ
كَبِيرُهُمْ هذا
الصفحه ٣٥٠ :
(وَقارُونَ
وَفِرْعَوْنَ وَهامانَ وَلَقَدْ جاءَهُمْ مُوسى بِالْبَيِّناتِ فَاسْتَكْبَرُوا
فِي
الصفحه ٣٦٧ :
الأمر الذي بقي
معجزة خالدة ، فها هو جسد فرعون المحنّط. معروض للعامّة ، وقد شاهدته في متحف
الصفحه ١٩٦ : ـ جمالا وعيبا ـ على مقاييس العرب محضا.
غير أنّ الخطأ
هنا جاء من قبل تفسير الحور بالسواد ، في حين أنّه
الصفحه ٣٤٠ : الدابّة وإن كان مشتقّا في الأصل
من الدبيب فقد صار اسما لبعض ما دبّ ، ولا يعمّ كلّ ما وقع منه الدبيب.
قال
الصفحه ٤٤٣ : النار!
وسادسها : كيف
جاز تداوم القذف بعد النبوّة وحتّى بعد وفاة النبيّ صلىاللهعليهوآله في حين أنّ
الصفحه ١٨٩ :
الرازي أنّ ظاهر المنقول عن أكثر الفلاسفة إنكار وجود الجنّ ، استنادا إلى كلام
الشيخ الرئيس ابن سينا في
الصفحه ٤٨ :
بتلك الحياة. فنحن الآن لا نعيش عيشة البساطة التي كان يعيشها آدم ومن قرب منه ،
بل نتفنّن في أنواع الطعام
الصفحه ٤٩٤ :
وابتهجت القلوب بهذا الفتح. وكان إذ ذاك في «نيسابور» عالمان فاضلان فأقاما العزاء
على الإسلام وبكيا. فسئلا
الصفحه ٥٩٦ : ) : العلّامة
الحسن بن يوسف الحلّي ، مكتب الإعلام الإسلامي ـ قم ١٤١٧.
مختصر في شواذ القرآن : ابن خالويه ،
مصدر
الصفحه ٥٢٧ : عليها بالذهب. (١) وهذا وإن كان مبالغا فيه ، غير أنّ هذا الكتاب بجملته
قد احترق حين هجم الإسكندر في ضمن