الصفحه ١٣٥ :
إيحاء. ووجود امرأتين فيه ضمانة أن تذكّر إحداهما الاخرى ـ إذا جرفها الانفعال ـ فتتذكّر
وتفي إلى الوقائع
الصفحه ٣٤٣ :
قسّم الأقدمون
البلاد الآهلة من الربع المعمور في القطاع الشمالي إلى سبع مناطق جغرافية طولا. وجا
الصفحه ٢٠١ :
ورحمته. (فَوَقاهُمُ اللهُ
شَرَّ ذلِكَ الْيَوْمِ وَلَقَّاهُمْ نَضْرَةً وَسُرُوراً). (٦)
(تَعْرِفُ فِي
الصفحه ١٠٢ : اعتقدوا تظاهر المسيح بالموت ، في تواطؤ مع أحد تلاميذه يوسف وساعده الوالي
بيلاطس بتحريض من امرأته ، حذّرته
الصفحه ٤٥٩ : كيف أخرجت
الناقة ، وكيف كان إرسالها تأكل في أرض الله بلا أن تتعرّض لسوء ، وكيف كانت قسمة
الماء بينها
الصفحه ١٩٤ : الشجر ينبت في السهول والوعور له شوك ، ويقال :
هو السدر من شجر الشوك ، وألفه منقلبة عن الياء. والغضى
الصفحه ٤٦٤ : الفتية ولجئوا إلى الكهف؟
يقول ابن عاشور
: والذي ذكره الأكثر أنّ في بلد يقال له : «أبسس» ـ بفتح الهمزة
الصفحه ٣٣٩ : وأكثر المفسّرين : أنّ المراد
بالسّماء هى المظلّة وبالجبال حقيقتها. قالوا : إنّ الله خلق في السّماء جبالا
الصفحه ٣٤٢ : يد الله تزجي السحاب وتدفعه من مكان إلى مكان. ثمّ تؤلّف بينه وتجمعه ، فإذا
هو ركام بعضه فوق بعض. فإذا
الصفحه ١٩٥ : الْوادِ الْأَيْمَنِ فِي الْبُقْعَةِ الْمُبارَكَةِ مِنَ
الشَّجَرَةِ أَنْ يا مُوسى إِنِّي أَنَا اللهُ رَبُّ
الصفحه ٤٢٣ : وحقائق ثابتة ليس فيها كذب أو خطأ أو اشتباه ، كما
حصل في الكتب السالفة. ذلك لأنّ القرآن وحي إلهيّ ، والله
الصفحه ٣١٩ :
كذلك الدماغ وسط للإدراك والتفكير. (١)
(إِنَّ فِي ذلِكَ
لَذِكْرى لِمَنْ كانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ
الصفحه ١١٣ : وليس عند العرب
خاصّة ، حسبما نبيّن.
قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : «ما من آية في القرآن إلّا ولها
الصفحه ٤٣٤ : : القصد من قصّة لوط في سورة هود هو تثبيت قلب
__________________
(١) تفسير المنار ، ج ١ ، ص ٣٤٦
الصفحه ٢٠٦ :
أنواع السحر المعروفة عند العرب وعند الناس في مختلف الأجيال تجد أن ليس له واقع
في جميع أنواعه ، بمعنى