الصفحه ٣١ :
مَنْ
رَحِمَ وَحالَ بَيْنَهُمَا الْمَوْجُ فَكانَ مِنَ الْمُغْرَقِينَ. وَقِيلَ يا
أَرْضُ ابْلَعِي
الصفحه ١٤٤ : يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ
مِنْ أَمْرِهِمْ). (٢)
والمراد بقضاء
الله والرسول أن يكون قضاء النبيّ وفق
الصفحه ١٧١ : منها؟! إن يكن ذلك فقد كانت غيرها من بنات المهاجرين
والأنصار من تفوقها جمالا وشبابا وثروة ونضرة ، ومن لا
الصفحه ٢١٠ :
وقال المجلسي
العظيم ـ في كلام له عن السحر ناظر إلى ما ننقله عن ابن خلدون ـ : وأمّا ما يذكر
من
الصفحه ٢١٧ : ،
ولمّا أن اقتربوا من مقرّ المرتاض بكليومترات وإذا الفضاء صحو لا حشرة فيه ولا
بعوضة. فتعجّبوا من ذلك
الصفحه ٢٣٠ : فليس في ظاهر تعبير القرآن ما يدلّ على ذلك :
أمّا قولة
يعقوب لبنيه : (لا تَدْخُلُوا مِنْ
بابٍ واحِدٍ
الصفحه ٣١٤ : قتادة ـ في
قوله تعالى : (قُلْنَا احْمِلْ
فِيها مِنْ كُلٍّ زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ) ـ (٢) قال : من كلّ صنف
الصفحه ٣٣٢ :
قال : والحاصل
أنّ كلّا من وضعي الهيئة القديمة والجديدة يمكن من حيث انطباق الحركات المحسوسة
عليه
الصفحه ٤١٠ :
يؤدّي إليه من فساد النظم. قال : والوجه أن تكون «ما» موصولة ، وإنّما
اوثرت على «من» لإرادة معنى
الصفحه ٤٣٥ :
النبي صلىاللهعليهوآله ومن أجل ذلك عنى القرآن أوّلا بما ينال لوطا من أذى
وقلق نفسي ، كما نال
الصفحه ٤٨٨ : ـ من عمر البشريّة ـ
التي كانوا يعيشون أثناءها.
تذكر بعض
الدراسات أنّ أصل يأجوج ومأجوج من أولاد يافث
الصفحه ٥٣٩ : عرضها خمسة أذرع ، وقاعدة الأيمن منهما تعلو قاعدة
الأيسر بثلاثة أذرع. والأيسر مبنيّ من حجارة منحوتة
الصفحه ٥٤٠ :
وبين السدّ الأيسر ، فيتكوّن من ذلك مصرفان ، مثل المصرف الأيمن ، لكلّ
منهما ميزابان مدرّجان
الصفحه ٥٥٤ : ،
معتزّا بما له عليهم من القهر والغلبة والسلطان ، فطبيعيّ أن يضجّ بنو إسرائيل
بالشكوى إلى موسى ممّا حاق بهم
الصفحه ٥٦٣ : حَنِيفًا وَمَا
كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ) ١٢
١٣٦ : (قُولُواْ آمَنَّا
بِاللّهِ وَمَآ أُنزِلَ إِلَيْنَا