الصفحه ٤٠٤ : بعدهم من علماء أهل الإسلام
في كلّ زمان : عنى الله جل ثناؤه بقوله (فَإِنْ كانَ لَهُ
إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ
الصفحه ٤٤٠ : ولكن هناك
من يرى من قصص القرآن ـ كلّها أو جلّها ـ هي مشهورات عامّيّة استندها القرآن ، لا
اعترافا بها
الصفحه ٤٩٥ : الغربي من آسيا وراء جبال قوقاز معروفين
بأقوام مأجوج ، وفي عام (٦٢٩ ق. م) انسالوا بجموعهم نحو مدينة «ساردس
الصفحه ٥٢٦ : سوء ، ومن الأجرام والآثام فاحترز وكن على حذر ...».
يقول الاستاذ
آزاد : ولا تنس أنّ داريوش هو من بني
الصفحه ٦٠٣ : ........................................................ ٢٦٩
التكليم من وراء الحجاب.................................................. ٢٧٠
نظرة أو انتظار
الصفحه ٦٠٧ :
من هم يأجوج ومأجوج؟.................................................. ٤٨٧
يأجوج ومأجوج في
الصفحه ١٥١ : الذي
يجعل من ظاهر دلالة الآية عقيمة ، ويرفض سلطة الرجل على إيلام زوجته بالضرب والأذى
على كلّ حال
الصفحه ٢٤٣ :
الباب الثالث
موهم الاختلاف والتناقض
(وَلَوْ كانَ مِنْ
عِنْدِ غَيْرِ اللهِ لَوَجَدُوا فِيهِ
الصفحه ٢٦٠ : يَحْشُرُهُمْ كَأَنْ لَمْ
يَلْبَثُوا إِلَّا ساعَةً مِنَ النَّهارِ يَتَعارَفُونَ بَيْنَهُمْ قَدْ خَسِرَ
الَّذِينَ
الصفحه ٢٦٣ : المؤمنين عليهالسلام : «كان في الأرض أمانان من عذاب الله ، وقد رفع أحدهما
، فدونكم الآخر فتمسّكوا به. أمّا
الصفحه ٢٦٩ : فِتْنَتُهُمْ إِلَّا
أَنْ قالُوا وَاللهِ رَبِّنا ما كُنَّا مُشْرِكِينَ)(٢) فقد كتموا إشراكهم!
الجواب عن ذلك من
الصفحه ٣١١ : عَرَبِيًّا
غَيْرَ ذِي عِوَجٍ) الزمر : ٢٨
(كَبُرَتْ كَلِمَةً
تَخْرُجُ مِنْ أَفْواهِهِمْ إِنْ يَقُولُونَ
الصفحه ٣٩١ : هذا التشبيه ، وذلك أنّ المرابين زعموا تماثل البيع والربا ، فكلّ ما في الربا
من آثار وتبعات فإنّها
الصفحه ٤٠٥ : ، باب فرض الامّ. وقد عقد البيهقي بابا لترجيح قول زيد على
قول غيره من الصحابة وأنّه أعلم الصحابة بعلم
الصفحه ٤٠٧ : : (وَالطَّيْرُ صَافَّاتٍ كُلٌّ قَدْ
عَلِمَ صَلاتَهُ وَتَسْبِيحَهُ). (٩) صافّات : حال من الطير ، باعتباره اسم جنس