الصفحه ٤٤ : من نموّ هذه الرواية الأرمنية فتردّ إلى الأوربيّين الّذين أطلقوا اسم
آراراط (بالإرمينية : إيراراط) وهو
الصفحه ٦١ : ء ـ اسم لما انفرق. قال الراغب : الفرق
القطعة المنفصلة ، فكلّ جانب من البحر انفصل عن الجانب الآخر وصار كلّ
الصفحه ١١٤ :
نزلت بشأن خاصّ. وبالتأويل : المفهوم العامّ المنتزع من الآية وهو شامل
يجاري الأيّام والليالي أبدا
الصفحه ١٣٥ : امرأة سوية. بينما الشهادة على
التعاقد بحاجة إلى تجرّد كبير من الانفعال ، ووقوف عند الوقائع بلا تأثّر ولا
الصفحه ١٩٣ : (٤)
والشيطان في
هذين البيتين هي الحيّة المهيبة يتنفّر منها ، لها عرف كتاج الديك قبيح المنظر. فقد
شبّه الشاعر في
الصفحه ١٩٦ : . ومثلها نعوت هي أوصاف جمال
عند العرب وليس عند غيرهم.
لكنّه وهم نشأ
من سوء التدبّر وعدم الإحاطة بدقائق
الصفحه ١٩٩ : عِبادُ اللهِ يُفَجِّرُونَها تَفْجِيراً). (٣)
(تَجْرِي مِنْ
تَحْتِهِمُ الْأَنْهارُ فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ
الصفحه ٢٥٣ : يُحْمَلْ مِنْهُ شَيْءٌ وَلَوْ كانَ ذا
قُرْبى). (٨)
وقال : (وَإِبْراهِيمَ الَّذِي وَفَّى. أَلَّا
تَزِرُ
الصفحه ٢٦٦ : ثقل لها. والله
سبحانه يزن الأعمال يومئذ بالحقّ ، فما اشتمل عليه العمل من الحقّ فهو وزنه وثقله
الصفحه ٢٦٨ : أفواه أهل الإلحاد والإنكار).
والموطن الثاني
: موطن الفراغ من الحساب. (يتخاصم فيه أهل النار).
والموطن
الصفحه ٣٠١ : الجنّة
فرضا ليطمئنّوا على ثقة من دوام عنايته تعالى بهم أبدا.
فهؤلاء واولئك
خالدون حيث هم ، ما دامت
الصفحه ٣٤٥ : ء مدنا مثل المدائن
التي في الأرض ، مربوطة كلّ واحدة بالاخرى بعمود من نور طوله مسيرة مائتين وخمسين
سنة
الصفحه ٣٥٣ :
اشتقّ من اسمه لقب الملك نفسه. (١)
وهكذا عاد اسم «هامان»
معرّب «آمون» اطلق على كبير كهنة معبد
الصفحه ٣٧٠ :
* * *
فما زعمه
الزاعمون من وجود لحن في كتاب الله فإنّما هو لقصور فهم وعدم اضطلاع بمباني اللغة
الصفحه ٣٧٣ : القرّاء : (مَنْ يُضْلِلِ اللهُ
فَلا هادِيَ لَهُ وَيَذَرُهُمْ). (٢) رفع وجزم.
وكذلك (إِنْ تُبْدُوا