الصفحه ٣٥٠ : الْأَسْبابَ. أَسْبابَ السَّماواتِ
فَأَطَّلِعَ إِلى إِلهِ مُوسى). (٣)
يبدو من هذه الآيات
أنّ «هامان» هو على
الصفحه ٣٧١ : في غير «إنّ»
من سائر أخواتها. (٤)
وأمّا النصب في
«المقيمين» من قوله تعالى : (لكِنِ الرَّاسِخُونَ
الصفحه ٣٧٢ : : ومنها «والمقيمين» و «الصابرين» فقطع إلى النصب
مدحا. وهذا باب شائع في العربية ، وتكلّم فيه سيبويه بتفصيل
الصفحه ٤٠٦ : ، أو زوجها ، أو ابنها ، أو ذو محرم منها». (٢)
وأيضا روي : «لا
تسافر المرأة ثلاثا إلّا ومعها ذو محرم
الصفحه ٤١٨ : وتتبّع أثره ، ولتنظر من يأخذه من الماء.
وقصص القرآن :
أخباره عن أحوال الماضين ، من امم وأنبياء سالفين
الصفحه ٤٦٦ :
غير ذلك وأقول : إنّ قوله (وَلَبِثُوا ...) معمول لقوله (سَيَقُولُونَ
ثَلاثَةٌ ...) فهو من مقول السائلين
الصفحه ٤٦٧ : صفته ، وخبّراهم بقوله ، فإنّهم أهل الكتاب الأوّل
وعندهم من علم الأنبياء ما ليس عندنا. فخرجا حتّى قدما
الصفحه ٤٩٦ : عبّر اليونان عنهما «گوگ» (goG) و «ماگوگ» (gogaM). وهكذا جاءتا في الترجمة
السبعينيّة للتوراة ، ومنها
الصفحه ٥١٠ :
منها : «جدار
دربند» أو «حائط قوقاز» الذي بناه الملك الساساني أنوشيروان في امتداد جبال قوقاز
حتى
الصفحه ٥٣٦ : عَنْ يَمِينٍ وَشِمالٍ كُلُوا مِنْ رِزْقِ
رَبِّكُمْ وَاشْكُرُوا لَهُ بَلْدَةٌ طَيِّبَةٌ وَرَبٌّ غَفُورٌ
الصفحه ٥٥٣ : اثنتي عشرة آية :
١ ـ انقلاب
العصى حيّة. (الأصحاح ٧ من سفر الخروج عدد ١٢).
٢ ـ انقلاب نهر
النيل دما
الصفحه ٥٩٠ : )....................................... ٢٠١
الانشقاق
٧ و ٨ : (فَأَمَّا مَنْ
أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَسَوْفَ يُحَاسَبُ حِسَابًا
الصفحه ٦٠٤ :
٥ ـ (وَالسَّمَاءِ ذَاتِ الْبُرُوجِ).............................................. ٣٣٧
٦ ـ (وَيُنَزِّلُ مِنَ
الصفحه ٦ :
الباب الأول
هل للقرآن من مصادر؟
(إِنْ هُوَ إِلَّا
وَحْيٌ يُوحى)
سؤال أثارته
شاكلة
الصفحه ٢٨ : : فلأن يضاف الكذب إلى رواة هذا الخبر أولى من أن يضاف إلى
الأنبياء ، وأخذ في تأويل الموارد الثلاثة ، وأضاف