الصفحه ٤٧٩ : البللوريّة التي سمّاها «فيلبسون nosppilihP» : «العين الليديّة الكارية» (١) حيث تحيط هذه الجبال من الغرب إلى
الصفحه ٥٠٥ : ترعى في سفوح الجبال وأشهر مواشيها الأغنام ... ومناخ
جورجيا (گرجستان) من آلاف السنين ملائم لزراعة الحبوب
الصفحه ٥٠٦ : سدّ آخر يكون قد شيّد من الحجارة ـ مثل سور الصين العظيم ـ حتى ولو كانت عناصر
ومقوّمات وظروف إنشائه
الصفحه ٥١٥ : آخر ضاعت أخباره على مرّ التاريخ ولم يسلم منها إلّا ما ذكره الله ـ عزوجل ـ وما ثبت عن الرسول
الصفحه ٥١٦ : ... (١)
وروى الفاكهي
من طريق عبيد بن عمير ـ أحد كبار التابعين ـ : أنّ ذا القرنين حجّ ماشيا فسمع به
إبراهيم
الصفحه ٥٤١ : رومي ، وليس
عربيّا. وأغمض عينه عن كلّ شيء سوى الميل بكونه عربيا من اليمن. إن هذا إلّا تعصّب
مقيت يتنافى
الصفحه ٥٥٢ : على تدوين تاريخه كتابة كمصر ، وليس في التاريخ المصري شيء
من هذا ، ومع ذلك فقد عدّها المؤلّف قصصا
الصفحه ٥٨٦ :
٣٩ : (مَا تَذَرُ مِن
شَيْءٍ أَتَتْ عَلَيْهِ إِلَّا جَعَلَتْهُ كَالرَّمِيمِ
الصفحه ٧ : الميدان الرهيب :
وليعلم أنّ
عمدة مستند القول باستيحاء القرآن تعاليمه الدينية من زبر الأوّلين هو تواجد
الصفحه ٤٧ :
أعمارنا وقد مرّ لهم أربعون قرنا أو أكثر ، فكيف يكون ذلك؟
يقول الاستاذ
عبد الوهاب النجّار : لا مانع من أن
الصفحه ١٠٦ :
القمي (١) ولم يثبت انتساب هذا التفسير إلى عليّ بن إبراهيم ،
وإنّما هو من صنع أحد تلامذته
الصفحه ١٢٤ : :
(وَالْمُرْسَلاتِ
عُرْفاً) إلى قوله : (فَالْمُلْقِياتِ
ذِكْراً)(٢) وقوله : (لَهُ مُعَقِّباتٌ
مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ
الصفحه ١٤٢ : (وَالْمُطَلَّقاتُ
يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ ثَلاثَةَ قُرُوءٍ). (١) فكانت أوّل من انزلت فيها العدّة للطلاق
الصفحه ١٥٠ :
حيث فطرتهم الإنسانية الأصيلة!
وهكذا جارى
الإسلام العرب في بادئ الأمر في قسم من عاداتهم ـ كانت
الصفحه ١٧٦ : ، تختلف كثيرا عمّا ذكرنا من حيث إهدار إنسانيّة
الرقيق إهدارا كاملا ، وتحميله بأثقل الواجبات دون إعطائه