الصفحه ٢٨٣ : ما يدلّ
على أنّ المعنيّ بها غيره ، لأنّ العبوس ليس من صفات النبيّ مع الأعداء المنابذين
فضلا عن
الصفحه ٢٩٦ : .
قال الطبرسي :
اختلف العلماء في تأويل هذا في الآيتين ، وهما من المواضع المشكلة في القرآن. والإشكال
فيه
الصفحه ٣٠٥ :
صاعِقَةِ عادٍ وَثَمُودَ). (٢)
وأمّا قوله : (كَما أَخْرَجَكَ رَبُّكَ مِنْ بَيْتِكَ
بِالْحَقِ) فإنّ
الصفحه ٣١٢ :
مخالفات علمية؟!
هل هناك في القرآن ما يخالف العلم؟
كلّا (ما لَهُمْ بِذلِكَ مِنْ عِلْمٍ إِنْ
الصفحه ٣٣٠ : الشمس هي نواة منظومتها
والكرات دائرة حولها ومنها الأرض مع قمرها. (١)
زعموا أنّ
المراد بالسماوات السبع
الصفحه ٣٣٤ : والكاف أصل صحيح (٣) يدلّ على استدارة في شيء. من ذلك «فلكة المغزل»
لاستدارتها. ولذلك قيل : فلك ثدي المرأة
الصفحه ٣٣٥ : والتقدير ، المتّخذة في السماوات
حيث مستقرّ الملائك المدبّرات أمرا والمقسّمات. (٥)
(يُدَبِّرُ الْأَمْرَ
مِنَ
الصفحه ٣٥٢ :
وجعل مكانه رجلا من اليهود اسمه «مردخاي» وكان عمّ الملكة أستير زوجة الملك.
(١)
وهكذا زعم
الصفحه ٣٦٧ :
بريطانيا الأثري ، وجثث اخرى معروضة هناك وفي متاحف مصر أيضا.
من هو فرعون موسى؟
وفرعون هذا
يقال : إنّه
الصفحه ٣٦٨ : الله هنّ خطأ من الكاتب :
١ ـ قوله : (إِنْ هذانِ لَساحِرانِ). (٥)
٢ ـ قوله : (إِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ٣٨١ : باللغات الأجنبية من غير ضابطة تحدّدها ، وقد جرى القرآن على
منهجهم في الاستعمال ولا غضاضة ولا سيّما بعد
الصفحه ٤٠٣ : بعض شيء مفرد من صاحبه ، وذلك قولك : ما أحسن رءوسهما ، وما أحسن عواليهما. وقال
عزوجل : (إِنْ تَتُوبا
الصفحه ٤١٦ : .
* ومنه ما جاء
مفردا بلفظة التمييز أو الحال أو المفعول به ، ويراد به الجمع ، لا باعتبار
المجموع ، بل
الصفحه ٤٤٨ :
حسبوا حسابهم حفاظا على كرامة القرآن وأنّه في آفاق عالية من السموّ والرفعة ، ومن
غير أن يتنازل مع رغبة
الصفحه ٤٦٨ : أذهان المحقّقين ، حتّى عثر
بعضهم على آثار مشابهة في مصادر يهوديّة ويونانيّة وغيرهما ، منها : قصّة «أنياس