الصفحه ٤٨٩ : بالصينية : تاتا.
وقد أطلق ابن
الأثير (ت ٦٣٠ ه) هذا الاسم (التتر) على أسلاف «جنكيزخان» وأنّهم نوع كثير من
الصفحه ٥١٣ : آلهتها التي حملت إلى بابل ووضعتها في قصورها
التي تسمّى «شادي دل» وبذلك أنهيت غضب الآلهة بأمر من مردوك
الصفحه ٥٥٦ : بني إسرائيل ، كان يستخدمهم في بناء مدينتين :
رعمسيس وفيثوم. وقد ثبت من الحفائر الأثريّة وجود مدينة
الصفحه ٥٥٩ : البحر على اليابسة والماء سور لهم عن
يمينهم وعن يسارهم ... (١)
وأخذ بعضهم من
ذلك شبهة أنّ فلق البحر كان
الصفحه ٥٦٧ : ـ ٨٨ : (وَتِلْكَ حُجَّتُنَا
آتَيْنَاهَا إِبْرَاهِيمَ عَلَى قَوْمِهِ نَرْفَعُ دَرَجَاتٍ مَّن نَّشَا
الصفحه ٥٦٩ : عِندَ
رَبِّهِمْ وَمَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ كَمَا أَخْرَجَكَ رَبُّكَ مِن بَيْتِكَ
بِالْحَقِّ وَإِنَّ
الصفحه ٥٨٢ : هَبْ لِي مِنَ) ٥٤
١٠١ ـ ١١٣ : (فَبَشَّرْنَاهُ بِغُلَامٍ حَلِيمٍ ... وَبَارَكْنَا
عَلَيْهِ
الصفحه ٥٩٩ :
عَلَى الْأَرْضِ)............................................... ٣٩
(لَا عَاصِمَ
الْيَوْمَ مِنْ أَمْرِ
الصفحه ٢٩ : الأمر وأنّ إبراهيم لم
يقصد الحقيقة وإنّما أراد التسفية من عقولهم محضا فهذا لا يعدّ كذبا ، لأنّ الكذب
الصفحه ٦٢ : سفر
الخروج : أنّ موسى عليهالسلام لمّا أبطأ على بني إسرائيل طلبوا من هارون أن يصنع لهم
آلهة ، فأجابهم
الصفحه ٦٧ :
إلهكم وإله موسى ، وأضلّهم عن الطريق.
هكذا روى
الطبري بأسانيده والسيوطي وغيرهما من أرباب النقل
الصفحه ٧٢ : ، وكلّ خزانة لصنف من الأشياء أو الأموال. قال الفرّاء في قوله تعالى : (إِنَّ مَفاتِحَهُ لَتَنُوأُ
الصفحه ٧٦ : على جعل الحجّية. مثلا : إذا
وردت الرواية بأنّ البسملة جزء من السورة كان معنى ذلك وجوب الإتيان بها في
الصفحه ٩٣ :
هذا ولم يتكلّم
من أصحاب الأناجيل عن الحمل بالمسيح وولادته شيئا يذكر سوى ما جاء ـ باختصار
وإجمال
الصفحه ١٣٩ : والِدَةٌ
بِوَلَدِها)(٣) بعد أن كان ذلك حكما عامّا يشمل جميع أنحاء الإضرار بها
من جانب ولدها ، إذا فصل عنها