الصفحه ١٩٨ : يوجب الطمث وهو الدم
الخارج من فرجها. وقوله : (فَجَعَلْناهُنَّ
أَبْكاراً. عُرُباً أَتْراباً
الصفحه ٢٠٣ : القريبة. وكانت
الساحة قد حفرت تحتها أسراب وأشعلوا فيها نارا فأثّرت حرارتها من تحت وحرارة الشمس
من فوق
الصفحه ٢٢٢ : هُنالِكَ
وَانْقَلَبُوا صاغِرِينَ). (١)
قال : فالسحر
لا يغيّر من طبيعة الأشياء ، ولا ينشئ حقيقة جديدة لها
الصفحه ٢٤١ : الشيء. من ذلك : الفرجة في
الحائط وغيره والشقّ. والفروج : الثغور التي بين مواضع المخافة. (١)
قال
الصفحه ٢٤٥ : الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام وقال له : لو لا ما في القرآن من الاختلاف والتناقض
لدخلت في دينكم. فقال
الصفحه ٢٤٨ : الكريم قام بها جهابذة الفنّ والعمدة من العلماء
الأعلام ، شكر الله مساعيهم وأجزل لهم المثوبة وحسن مآب
الصفحه ٢٥٥ : أثقال اخر ، وهي مثل
أوزار ما عمل التابعون وليست نفس أوزارهم ، إذ لا ينقص من وزر الآثم شيء ، وكلّ
إنسان
الصفحه ٢٧٣ : يجعل لهم في ثوابه شيئا ، فصاروا منسيّين من
الخير. وقد يقول العرب : قد نسينا فلان فلا يذكرنا ، أي إنّه
الصفحه ٢٧٩ : والاختيار ، وتبيّن أنّ التقدير السابق لا يعدو سوى العلم بما
سيقع وتقديره حسبما يقع ، من غير أن يكون العلم
الصفحه ٢٨٢ : : (أَنِّي أَخْلُقُ
لَكُمْ مِنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنْفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْراً
بِإِذْنِ
الصفحه ٣٢٧ : أرباب اللغة
العجماء من وراء البحار. وأمّا النجوم التي يرجم بها الشياطين (أبالسة الجنّ
والإنس) فهم العلما
الصفحه ٣٤٣ :
٣ ـ الكواكب
السبع السيّارة ، كلّ كوكبة ـ ومنها أرضنا ـ أرض ، والغلاف الهوائي المحيط بها
سما
الصفحه ٣٤٦ :
اللهَ سَخَّرَ لَكُمْ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ ...). (٢)
(وَلَهُ مَنْ فِي
السَّماواتِ
الصفحه ٣٥٤ :
فأوقد لي يا هامان
على الطين!
(وَقالَ فِرْعَوْنُ يا
أَيُّهَا الْمَلَأُ ما عَلِمْتُ لَكُمْ مِنْ
الصفحه ٣٥٨ :
فلا بدّ هناك
من منشأ يمسّ عقيدتهم بالذات عقيدة إسرائيلية عتيدة استدعت هذا الذمّ الشامل.
وأكثر