الصفحه ٤٦ :
الجودي ـ من
الجود ـ : الربوة من الأرض تجود بنباتها إذا أصابها وابل آتت أكلها ضعفين. والجمد
: الحزنة من
الصفحه ٦٤ : مِنْ أَثَرِ الرَّسُولِ فَنَبَذْتُها
وَكَذلِكَ سَوَّلَتْ لِي نَفْسِي). (٤)
وسكتت التوراة
عن ذلك
الصفحه ٨٤ : النابه البصير ، ليتصوّر من مريم أمّ المسيح هي
مريم أخت موسى وهارون!
إذ من يعرف أنّ
لموسى وهارون أختا
الصفحه ٩٩ : لما ذا جئت». وزاد : إنّ المسيح خرج إليهم وقال : من تطلبون؟
قالوا : يسوع الناصري ، فقال لهم : أنا هو
الصفحه ١٠٤ : كما ترون لي. فطلب منهم طعاما ، فناولوه
جزءا من سمك مشويّ وشيئا من شهد عسل ، فأخذ وأكل قدّامهم ، ثمّ
الصفحه ١١١ : ـ يجدها بحقّ
نابية عن التشابه لأعراف كانت نائية فكيف بالتأثر بها.
ولكن هناك من
زعم أنّ في القرآن كثيرا
الصفحه ١١٢ :
١ ـ مجاراة في الاستعمال
هل كان التكلّم
بلسان قوم يستدعي الاعتراف بما تحمله لغتهم من ثقافات؟ أم
الصفحه ١١٣ : القرآن ، فإنّها
مجاراة في الاستعمال وليس اعترافا بما تحمله اللفظة من مفهومها الأوّلي البائد.
٢ ـ خطاب
الصفحه ١٢٣ :
رَبُّكُمْ بِالْبَنِينَ وَاتَّخَذَ مِنَ الْمَلائِكَةِ إِناثاً إِنَّكُمْ
لَتَقُولُونَ قَوْلاً عَظِيماً
الصفحه ١٢٧ : ـ بأوقاتها وظروفها الخاصّة حيث المصالح المقتضية حينذاك
والمنتفية في الحال الحاضر.
هذا القائل يرى
من أحكام
الصفحه ١٣٦ : تهتدي إحداهما للشهادة بأن تنساها ، من قولهم :
ضلّ الطريق ، إذا لم يهتد إليه. (٤) فيكون الضلال هنا بمعنى
الصفحه ١٤٩ :
«ولى الأمر من ليس أهله ، وخالف السنّة ، ولم يجز النكاح». (١)
وفي رواية أخرى
في رجل قال لامرأته
الصفحه ١٥٨ : ضربها على أيّ نحو كان إلّا ما لا يعدّ ضربا ، وهو بالعطف
والحنان أشبه منه إلى الإسلام. وهكذا عمل الرسول
الصفحه ١٧٩ : فحسب ، بل
في عالم الواقع كذلك.
* * *
وكان صلىاللهعليهوآله يشدّد النكير على من أساء بعبده ويؤكّد
الصفحه ١٨٩ :
إِلى
أَوْلِيائِهِمْ). (١) ويقول الشيطان لمّا قضي الأمر : (وَما كانَ لِي عَلَيْكُمْ مِنْ سُلْطانٍ