الصفحه ٤٧٣ : ـ : (وَقُلْنا مِنْ
بَعْدِهِ لِبَنِي إِسْرائِيلَ اسْكُنُوا الْأَرْضَ ...). (٣) إلقاء في النفوس بطبيعة الحال
الصفحه ٤٧٥ : الكريم. لقد توصّل كورش ـ بما لديه
من خلفيّة روحيّة استمدّها من زرادشت ـ إلى حقيقة البعث والممات ، وعظمة
الصفحه ٤٩٤ : فتحها وإلحاقها بممالكه الوسيعة الأمر الذي تحقّق سنة
٦٠٧ ه. وفي سنة ٦١٢ ه. زحف خوارزم شاه من مدينة «جند
الصفحه ٤٩٧ :
بالقرب من مدينة «تفليس» عاصمة «گرجستان».
لمسنا من
المفاهيم القرآنيّة المفسّرة أن لم يكن من سبيل ـ في
الصفحه ٥٠٨ :
أنوشيروان الملك الساساني (١) بعد (١٠٠٠ عام) من بناء سدّ كورش. أو سدّ «مأرب» الذي
شيّد لتنظيم
الصفحه ٥٠٩ :
يضرب بأمواجه أقدام جبال قوقاز من جهة الشرق ، وكانت مياه البحر الأسود تضرب
أقدامها من ناحية الغرب. وكان
الصفحه ٥٢٢ : أنشان الكبير ، من أعقاب «چيش پيش» الملك الكبير ، ملك أنشان ،
دوحة السلطنة الأبديّة ، موئل عناية «بعل
الصفحه ٥٣٠ :
فضلا عن غيرهم من عرب الجزيرة.
وأمّا أنّ كورش
نفسه ، لم لم يذكر ضمن مفاخره بناء ذلك السدّ العظيم
الصفحه ٥٣٢ : . (١)
وسننبّه : أنّ
تلك الأبيات وهذه الخطبة من مختلقات الأواخر ، وليس عليها صبغة جاهليّة قديمة.
وأغرب منه ما
الصفحه ٥٤٧ :
وأوّل من
وجدناه ذكر ذلك من أهل التاريخ ، هو أحمد بن داود الدينوري (ت ٢٨٢ ه) في كتابه «الأخبار
الصفحه ٥٤٨ : ، تختار أنّه إسكندر بن فليقوس
الذي غلب «دارا» ملك فارس وأنّه كان مؤمنا لم يرتكب مكفّرا من عقد أو قول أو
الصفحه ٥٨٨ : كَفَرُوا اِمْرَأَةَ نُوحٍ وَاِمْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا
تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ) ٣١
الصفحه ٢٠ :
وحياة ذراريه في الأرض (فَإِمَّا
يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدىً فَمَنْ تَبِعَ هُدايَ فَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ
الصفحه ٢١ : النَّاسُ
إِنَّا خَلَقْناكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثى وَجَعَلْناكُمْ شُعُوباً وَقَبائِلَ
لِتَعارَفُوا
الصفحه ٣٣ :
ولا دلالة فيها
على غرق آخرين من أقوام لو كانوا مبعثرين عاشين في سائر أقطار الأرض ممّن لم
تبلغهم