الصفحه ٦٣ :
فَإِنَّا
قَدْ فَتَنَّا قَوْمَكَ مِنْ بَعْدِكَ وَأَضَلَّهُمُ السَّامِرِيُّ. فَرَجَعَ
مُوسى إِلى
الصفحه ٧١ :
البصائر من قومه ينصحونه ويحذّرونه عاقبة ما هو عليه من الخيلاء والزهو. فكان
يتبجّح ويقول : إنّما
الصفحه ٩٧ :
قد جاء «المنحمنّا» هذا الذي يرسله الله إليكم من عند الربّ روح القدس ،
وهذا الذي من عند الربّ خرج
الصفحه ١١٦ : الذات الإنسانية الرفيعة المشتركة بين
الذكر والأنثى من غير فرق. هو عند ما يقول : (وَأَنْ لَيْسَ
الصفحه ١١٨ : عادة إلّا للأكفاء من
المرشّحين لها ممّن تخصّصوا في هذا الفرع علميا ودرّبوا عليه عمليّا فوق ما وهبوا
من
الصفحه ١٢١ : أَنْفَقُوا
مِنْ أَمْوالِهِمْ) حسب وظيفتهم العائلية.
قال الشيخ
محمّد عبده : وأمّا قوله تعالى : (وَلِلرِّجالِ
الصفحه ١٣٣ : الاستيثاق.
قال الشيخ محمد
عبده : إنّ الله تعالى جعل شهادة المرأتين شهادة واحدة ، فإذا تركت إحداهما شيئا
من
الصفحه ١٤٥ : حدّا. فمتى سمع منها هذا القول أو علم من حالها عصيانه في شيء من ذلك وإن
لم تنطق به وجب عليه خلعها
الصفحه ١٥٧ : ومداراة ، فإنّها ريحانة وليست بقهرمانة. وإذا رأى منها
زلّة غضّ بصره عنها ، وإذا أحسّ الشقاق واللجاج أحسن
الصفحه ١٦٥ : ذلك
نظام يرعى خلق الإنسان ونظافة المجتمع ، فلا يسمح بإنشاء واقع مادّي من شأنه
انحلال الخلق وتلويث
الصفحه ١٧٧ : : برّ تقيّ ، كريم على
الله. وفاجر شقيّ ، هيّن على الله. والناس بنو آدم ، وخلق الله آدم من تراب. قال
الله
الصفحه ١٨٠ : جعلت هؤلاء رقيقا ، وكان من الممكن أن يكونوا
سادة لمن هم اليوم سادة! وبذلك يغضّ من كبرياء هؤلا
الصفحه ١٨٧ : الكثير من أمور لا تقع تحت
معيار الحسّ ولكنّها ثابتة بدليل الوجدان الذاتي وببرهان العقل الحكيم.
وأمّا
الصفحه ١٩٤ : حركتها. (٢)
قال ابن منظور
: والجانّ ، ضرب من الحيّات أكحل العينين يضرب إلى الصفرة لا يؤذي. وهو كثير في
الصفحه ٢٠٧ :
النبيّ صلىاللهعليهوآله فكان يتخيّل أنّه فعل شيئا ولم يفعله ، وما إلى ذلك من
أكاذيب فاضحة ، زيّفناها