الصفحه ١٩٥ :
إِنِّي
لا يَخافُ لَدَيَّ الْمُرْسَلُونَ)(١) وفي سورة القصص : (فَلَمَّا أَتاها
نُودِيَ مِنْ شاطِئِ
الصفحه ٢٠١ : مُسْوَدَّةٌ). (١) أي مغبرة ومنقبضة من هول المطّلع في مقابلة وجوه
الصالحين المسفرة المنبسطة.
يقول تعالى
الصفحه ٢١٦ : الشيخ : هذا عمل جسيم ، ولكن هل عرضت على نفسك الإسلام؟
ـ وكان الرجل من براهمة الهند ـ قال : لا. قال له
الصفحه ٢٢٣ :
الْوَسْواسِ
الْخَنَّاسِ. الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ. مِنَ الْجِنَّةِ
وَالنَّاسِ
الصفحه ٢٢٨ :
الغريب؟! وربّما تتلقّى الفكرة من كائن حيّ وراء ستار الغيب ، إمّا فكرة
طيّبة ـ وهي نفثة روح القدس
الصفحه ٢٣٢ : سمعوا الذكر ، ماقتين عليه نافرين منه. فجعلوا يسلقونه
بالسباب والشتم ويرمونه بالجنون. فكيف والحال هذه
الصفحه ٢٤٧ :
عمّا أخذ فيه من تشاغله بالقرآن؟! فقال التلميذ : نحن من تلامذته ، كيف
يجوز منّا الاعتراض عليه في
الصفحه ٢٥٠ :
ومنه قوله
تعالى : (فَإِذا هِيَ ثُعْبانٌ
مُبِينٌ). (١) وفي موضع : (تَهْتَزُّ كَأَنَّها
جَانٌ
الصفحه ٢٥١ :
ومثله في
الاعتبارين قوله : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَقُولُ آمَنَّا بِاللهِ وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ
الصفحه ٢٥٨ :
إذن ، فلا
منافاة بين الآيتين ، فإنّ أعمال العباد وكلّ شئون الحياة الدنيا بما فيها من
تدابير إلهية
الصفحه ٢٧٧ : ؟ وهل لا يتنافى التقدير مع الاختيار؟
جاء في سورة
الدخان أنّ التقدير إنّما يقع في كلّ ليلة قدر من شهر
الصفحه ٢٨٥ : الأخلاق ، وينبّهه على عظيم حال المؤمن المسترشد ، ويعرّفه
أنّ تأليف المؤمن ليقيم على إيمانه أولى من تأليف
الصفحه ٣٠٧ :
البيت ويحيي شريعة الله من جديد. وأرسل معه كتابا فيه الدستور الكامل
لإعادة شريعة بني إسرائيل وإحيا
الصفحه ٣٢١ : الشخص من نقل آرائه إلى شخص آخر بدون أيّة واسطة مادّية أو ظاهرية ، فهل هذا
الرأي ممكن أو محتمل الوقوع
الصفحه ٣٢٦ : كانوا يسترقون
السمع قبل مبعث النبيّ صلىاللهعليهوآله فمنعت من أوان رسالته بالرجوم وانقضاض النجوم