الصفحه ١٨٢ :
معنى أسمى من كل ذلك ، وهو رفع الرقيق من الوهدة التي دفعته إليها البشريّة
الظالمة ، إلى حيث مستوى
الصفحه ١٨٤ :
فانطلق
الكلبيّون فأعلموا أباه ووصفوا له موضعه وعند من هو ، فخرج حارثة وأخوه كعب لفدائه
فقدما مكّة
الصفحه ١٨٨ :
مجالا للريب فيه أو احتمال التأويل. (وَخَلَقَ الْجَانَّ
مِنْ مارِجٍ مِنْ نارٍ). (١)
(وَما خَلَقْتُ
الصفحه ١٩٢ : : «ومسنونة زرق كأنياب أغوال».
غير أنّ
الشيطان في اللغة من أوصاف المبالغة مأخوذ من شاط يشيط إذا اشتدّ غيظا
الصفحه ٢٠٩ : ، وهو شرّ يستعاذ منه بالله
ويلجأ منه إلى حماه. (١) وقد أعرب شيخ الطائفة أبو جعفر الطوسي قدسسره عن معتقد
الصفحه ٢٢٩ :
ذلك قالوا : إنّ الرّوح قد سخط من هذا السؤال وترك الجلسة وذهب مغضبا!
نعم ، لا ننكر
إمكان ذلك
الصفحه ٢٥٩ : تأخّر
بعد ذلك بأيّام.
وهذه الأيّام
هي من أيّام الله التي يعلم هو مداها ، وليست من أيّام الناس. وقد
الصفحه ٢٦٥ : الْقِيامَةِ وَاللهُ يَرْزُقُ مَنْ يَشاءُ بِغَيْرِ
حِسابٍ)(٣) ـ : فيه أقوال :
أحدها : أنّ
معناه يعطيهم الكثير
الصفحه ٢٧١ :
النبيّ صلىاللهعليهوآله. والأكثر ولعلّه الشامل من الوحي القرآني هذا النوع
الأخير.
والتكليم
الصفحه ٢٧٦ : الآيات من سورة غافر : امروا بقتل الذكور من قوم موسى لئلّا يكثر قومه
ولا يتقوّى بهم وباستبقاء نسائهم
الصفحه ٢٨٠ : الرهيب. فالمؤمنون يجوزونها ويدنون
منها ويمرّون بها وهي تتأجّج وتتميّز وتتلمّظ ، ويرون العتاة ينزعون
الصفحه ٢٨١ :
يتقدّم القوم ليرد الماء ويسقي لهم. قوله : (فَأَرْسَلُوا
وارِدَهُمْ) أي ساقيهم من الماء المورود
الصفحه ٣٠٢ : مَحَبَّةً مِنِّي). (٣) لم يرد في هذا الموضع أنّي أحببتك وإن كان يحبّه. وإنّما
أراد أنّه حبّبه إلى القلوب
الصفحه ٣١٣ :
أوّلا : ليست
في الآية صراحة بمسألة الزوجية من ذكر وانثى (اللقاح الجنسي) حسب المتبادر إلى
الأذهان
الصفحه ٣٤٨ : القرنين أن يبلغ بلاد المغرب. فاتّبع طريقا توصله إليها ، حتّى إذا
انتهى من جهة المغرب بحيث لم يستطع تجاوزه