الصفحه ١٠١ : المسيح. وقد عثر على فصل من كلام الحواريين ، وإذا
كلامه كلام «الباسيليديين» قد صرّح إنجيل القدّيس «برنابا
الصفحه ١٥٥ : ، يجمع بينهما من حيث الوجوب. (٣)
وقد لعن رسول
الله صلىاللهعليهوآله من ضيّع حقوق امرأته ولم يراع
الصفحه ١٦٠ : الخلافة لهذا الإنسان فيها. فهو ميل دائم
يسكن فترة ثمّ يعود. وإثارته في كلّ حين تزيد من عرامته ، وتدفع به
الصفحه ١٦١ : ، بوصفهما سببا ونتيجة ، أو باعتبارهما خطوتين متواليتين
في عالم الضمير وعالم الواقع ، كلتاهما قريب من قريب
الصفحه ١٧٥ : )! شيئا لا حقوق له البتّة ـ كالبهائم والأمتعة ـ وإن كان عليه كلّ ثقيل
من الواجبات.
ولنعلم أوّلا :
من أين
الصفحه ١٨١ :
بل ورفع من
مكانتهم حتى أجاز الائتمام بهم في الصلاة ـ وهي أفضل عبادات الإسلام ـ. جاء في «قرب
الصفحه ٢١٨ : بلا تهيّج ولا اضطراب واجتازوا
الحفرة وخرجوا من الجانب الآخر بسلام لم يمسّهم أثر من الحريق. هذا ما
الصفحه ٢١٩ :
الكهربائية ولا تغلبني ، بفضل قدرتي على التغلّب عليها في صلابة قوية!
فتعجّبت من صنيعه ، ولكن لا
الصفحه ٢٢٧ : ـ من أحاديث الآحاد التي لا يؤخذ بها في العقائد ، وعصمة الأنبياء عقيدة
لا يؤخذ فيها إلّا باليقين.
على
الصفحه ٢٣١ :
إرادة إصابة العين ـ إضافة على ما ذكرنا ـ أنّ التحرّز من ذلك لا يتوقّف على
الدخول من أبواب متفرّقة ، بل
الصفحه ٢٣٤ : الحكماء وقد سقطت من يده لقمة ، فرفع رأسه فإذا عين غلام تحدّق نحو لقمته ،
وهو يزدرد ريقه لتحلّب فمه من
الصفحه ٢٩٢ : أنّهم يأكلونه. والضريع من أقوات
الأنعام لا من أقوات الناس. وإذا وقعت فيه الإبل لم تشبع وهلكت هزلا. قال
الصفحه ٢٩٥ :
وفيه وجه ثالث
، وهو : أن يكون الاستثناء من الخلود مكث أهل الذنوب من المسلمين في النار ، حتّى
الصفحه ٢٩٩ :
وقريب منه ما
قاله الزجّاج وغيره : إنّه استثناء تستثنيه العرب وتفعله ، كما تقول : والله
لأضربنّ
الصفحه ٣١٦ : بالتركيب المزدوج في ذوات الأشياء
حسبما قرّرته الفلسفة : إنّ كلّ شيء متركّب في ماهيّته من جوهر وعرض وفي