قلت له : استغفر
الله! فقال لهم أو ما قرأتم قوله تعالى (...) وذكر الآية. فما هي الآية التي كانت
جوابا لكل شاك؟
ج
٩٥٥ : قوله تعالى : (فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ
إِنَّهُ كانَ غَفَّاراً* يُرْسِلِ السَّماءَ عَلَيْكُمْ مِدْراراً* وَيُمْدِدْكُمْ
بِأَمْوالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهاراً) [نوح : ١٠ ـ ١٢]
(الجعالة : المكافأة)
س
٩٥٦ : أشارت بعض آيات
القرآن الكريم إلى المكافأة التي تعطى للإنسان نظير عمل ما ، فما الآيات التي ورد
فيها ذلك؟
ج
٩٥٦ : قوله تعالى : (وَجاءَ السَّحَرَةُ فِرْعَوْنَ قالُوا
إِنَّ لَنا لَأَجْراً إِنْ كُنَّا نَحْنُ الْغالِبِينَ* قالَ نَعَمْ وَإِنَّكُمْ
لَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ) [الأعراف : ١١٣ ،
١١٤]
وقوله تعالى : (وَلِمَنْ جاءَ بِهِ حِمْلُ بَعِيرٍ
وَأَنَا بِهِ زَعِيمٌ) [يوسف : ٧٢]
وقوله تعالى : (فَلَمَّا جاءَ السَّحَرَةُ قالُوا
لِفِرْعَوْنَ أَإِنَّ لَنا لَأَجْراً إِنْ كُنَّا نَحْنُ الْغالِبِينَ* قالَ
نَعَمْ وَإِنَّكُمْ إِذاً لَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ) [الشعراء : ٤١ ،
٤٢]
(تحريم التكبر والخيلاء)
س
٩٥٧ : حرّم الله
تعالى التكبر والخيلاء ، وقد أشارت خمس آيات من كتاب الله عزوجل إلى ذلك ، فما الآيات؟
ج
٩٥٧ : قوله تعالى : (إِنَّ اللهَ لا يُحِبُّ مَنْ كانَ
مُخْتالاً فَخُوراً) [النساء : ٣٦]