ج ٨١٩ : قوله تعالى : (وَالْبَلَدُ الطَّيِّبُ يَخْرُجُ نَباتُهُ بِإِذْنِ رَبِّهِ وَالَّذِي خَبُثَ لا يَخْرُجُ إِلَّا نَكِداً) [الأعراف : ٥٨]
(النصر للمؤمنين)
س ٨٢٠ : روي أن أبا جهل قال يوم بدر : اللهم أينا كان أفجر ، وأقطع للرحم ، فأحنه اليوم ـ أي أهلكه ـ فكان أبو جهل هو المستفتح ، فأنزل الله تعالى قرآنا في ذلك ، فما هي الآية التي أنزلت؟
ج ٨٢٠ : قوله تعالى : (إِنْ تَسْتَفْتِحُوا فَقَدْ جاءَكُمُ الْفَتْحُ وَإِنْ تَنْتَهُوا فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَإِنْ تَعُودُوا نَعُدْ وَلَنْ تُغْنِيَ عَنْكُمْ فِئَتُكُمْ شَيْئاً وَلَوْ كَثُرَتْ وَأَنَّ اللهَ مَعَ الْمُؤْمِنِينَ) [الأنفال : ١٩]
(أهل الجلاء)
س ٨٢١ : من هم المعنيون في هذه الآية الكريمة : (وَلَوْ لا أَنْ كَتَبَ اللهُ عَلَيْهِمُ الْجَلاءَ لَعَذَّبَهُمْ فِي الدُّنْيا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذابُ النَّارِ) [الحشر : ٣]
ج ٨٢١ : يهود بني النضير.
(الحسد)
س ٨٢٢ : الحسد من أخطر الأمراض الاجتماعية التي تؤثر على الصحة والأخلاق تأثيرا سلبيا ، كما تؤثر على العلاقات الإنسانية بالضعف والتراجع والعداوة ، وقد ذكر الله تعالى الحسد في آيات كثيرة ، فما هي؟