(الذكر)
س
٨١٢ : قال ابن عباس :
ما فرض الله على عباده فريضة إلا جعل لها حدا معلوما غير الذكر ، بالليل والنهار ،
وفي البر والبحر ، وفي السفر والحضر ، والغنى والفقر ، والصحة والسقم ، والسر
والعلانية ، وعلى كل حال. وذكر الآية الدالة على ذلك ، فما هي؟
ج
٨١٢ : قوله تعالى : (فَإِذا قَضَيْتُمُ الصَّلاةَ
فَاذْكُرُوا اللهَ قِياماً وَقُعُوداً وَعَلى جُنُوبِكُمْ) [النساء : ١٠٣]
(الكفر والظلم والفسوق)
س
٨١٣ : في إحدى سور
القرآن الكريم ، جمع الله تعالى في ثلاث آيات لمن ترك الحكم بما أنزل الله بين (الكفر
، والظلم ، والفسوق). فما اسم السورة؟ وما الآيات؟
ج
٨١٣ : سورة المائدة :
قال تعالى : (وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِما أَنْزَلَ
اللهُ فَأُولئِكَ هُمُ الْكافِرُونَ) [الآية : ٤٤]
وقوله تعالى : (وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِما أَنْزَلَ
اللهُ فَأُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ) [الآية : ٤٥]
وقوله تعالى : (وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِما أَنْزَلَ
اللهُ فَأُولئِكَ هُمُ الْفاسِقُونَ) [الآية : ٤٧]
قال ابن عباس : من
جحد ما أنزل الله فقد كفر ، ومن أقرّ به