مُخْزِي
الْكافِرِينَ) [التوبة : ١ ، ٢]
(في مواجهة المنافقين)
س
٥٩٩ : من يخاطب الله
تعالى في هذه الآية الكريمة : (قُلْ لَنْ يُصِيبَنا
إِلَّا ما كَتَبَ اللهُ لَنا هُوَ مَوْلانا وَعَلَى اللهِ فَلْيَتَوَكَّلِ
الْمُؤْمِنُونَ)؟
ج
٥٩٩ : نبينا محمدا صلىاللهعليهوسلم.
(عتاب لطيف)
س
٦٠٠ : آية كريمة في
كتاب الله عزوجل اشتملت على عتاب لطيف رقيق من الله تعالى لرسوله محمد صلىاللهعليهوسلم ، فيه تكريم ظاهر حيث قدم العفو على العتاب له عليه الصلاة
والسلام ، فقد وجهه تعالى إلى الأفضل في معاملة المنافقين بالعتاب اللطيف الرقيق
الذي ينمّ عن لطف الله ورحمته برسوله. فما هي الآية؟
ج
٦٠٠ : قوله تعالى : (عَفَا اللهُ عَنْكَ لِمَ أَذِنْتَ
لَهُمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَتَعْلَمَ الْكاذِبِينَ) [التوبة : ٤٣]
(الميلاد المعجزة)
س
٦٠١ : سورة كريمة من
السور المكية ، تناولت قصص بعض الأنبياء ، بدءا من قصة زكريا وولده يحيى ، ثم قصة
ميلاد عيسى عليهالسلام وهي القصة المعجزة في تاريخ البشرية ، ثم قصة إبراهيم مع
أبيه ، وفي السورة ثناء على رسل الله : إسحاق