(كان خلقه القرآن)
س
٥٧٨ : أمر الله تبارك
وتعالى نبيه محمدا صلىاللهعليهوسلم فيما أدّبه ، باللين في عريكته والرفق بأمته ، فما الآيات
الدالة على ذلك؟
ج
٥٧٨ : ١ ـ قوله تعالى
: (وَاخْفِضْ جَناحَكَ
لِمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ) [الشعراء : ٢١٥]
٢ ـ وقوله تعالى :
(وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا
غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ) [آل عمران : ١٥٩]
٣ ـ وقوله تعالى :
(وَلا تَسْتَوِي
الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي
بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَداوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ* وَما يُلَقَّاها إِلَّا
الَّذِينَ صَبَرُوا وَما يُلَقَّاها إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ) [فصلت : ٣٤ ، ٣٥]
٤ ـ وقوله تعالى :
(لَقَدْ جاءَكُمْ
رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ ما عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ
بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُفٌ رَحِيمٌ* فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللهُ لا
إِلهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ) [التوبة : ١٢٨ ،
١٢٩]
(احفظ سرك)
س
٥٧٩ : جاء في كتاب
الله العزيز إخبارا عن نبي الله يعقوب عليهالسلام موصيا ابنه بحفظ السر ، فما الآية الدالة على ذلك؟
ج
٥٧٩ : قوله تعالى : (قالَ يا بُنَيَّ لا تَقْصُصْ رُؤْياكَ
عَلى إِخْوَتِكَ فَيَكِيدُوا لَكَ كَيْداً إِنَّ الشَّيْطانَ لِلْإِنْسانِ عَدُوٌّ
مُبِينٌ) [يوسف : ٥]