الصفحه ٩٧ : رب ، فقال اذهبوا به إلى النار» قال أبو هريرة : والذي نفسي بيده لقد تكلم بكلمة أوبقت
دنياه وآخرته
الصفحه ٩٨ : : معناه
قصرت في الجانب الذي يؤدي (٢) إلى رضاء الله. والعرب تسمي الجنب جانبا. (وَإِنْ كُنْتُ لَمِنَ
الصفحه ١٠٣ : الطَّوْلِ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ إِلَيْهِ
الْمَصِيرُ (٣) ما يُجادِلُ فِي آياتِ اللهِ إِلاَّ الَّذِينَ كَفَرُوا
الصفحه ١٠٧ : مخافة أن لا ينظر إلى العرش فيصعق ، وأما جناحان فيهفو بهما (١) كما يهفو هذا الطائر بجناحيه إذا حركه ليس
الصفحه ١٣٢ : تَدَّعُونَ (٣١)
نُزُلاً مِنْ غَفُورٍ رَحِيمٍ (٣٢) وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِمَّنْ دَعا إِلَى
اللهِ وَعَمِلَ
الصفحه ١٤١ : ) ، يقبل إلى طاعته.
(وَما تَفَرَّقُوا) ، يعني أهل الأديان المختلفة ، وقال ابن عباس رضي الله
عنهما : يعني
الصفحه ١٥٥ : عبدوا
غيره وأنكروا قدرته على البعث لفرط جهلهم. إلى هاهنا تم الأخبار عنهم ثم ابتدأ
دالا على نفسه بصنعه
الصفحه ١٥٦ :
(وَإِنَّا إِلى
رَبِّنا لَمُنْقَلِبُونَ) (١٤) ، لمنصرفون في المعاد.
[١٨٨٠] أخبرنا
أحمد بن عبد
الصفحه ١٩٢ : وهو بمكة أرضا ذات سباخ ونخل رفعت له
يهاجر إليها ، فقال له أصحابه : متى تهاجر إلى الأرض التي أريت فسكت
الصفحه ٢٠٤ : طفقوا يتقطعون مثل قطع السحاب ذاهبين ، ففرغ رسول الله صلىاللهعليهوسلم مع الفجر ، فانطلق إليّ وقال لي
الصفحه ٢١٢ : : أهلكناها ، (فَلا ناصِرَ لَهُمْ).
[١٩٣٦] قال ابن
عباس : لما خرج رسول الله صلىاللهعليهوسلم من مكة إلى
الصفحه ٢٢٥ : تَعْمَلُونَ خَبِيراً (١١) بَلْ ظَنَنْتُمْ أَنْ
لَنْ يَنْقَلِبَ الرَّسُولُ وَالْمُؤْمِنُونَ إِلى أَهْلِيهِمْ
الصفحه ٢٢٨ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فدعا رسول الله صلىاللهعليهوسلم عمر بن الخطاب ليبعثه إلى مكة
الصفحه ٢٢٩ :
(وَعَدَكُمُ اللهُ
مَغانِمَ كَثِيرَةً تَأْخُذُونَها) ، وهي الفتوح التي تفتح لهم إلى يوم القيامة
الصفحه ٢٤١ : النساء ، وأمر بردّ الصداق ، قال : ثم رجع النبي صلىاللهعليهوسلم إلى المدينة ، فجاءه أبو بصير عتبة بن