الصفحه ٢٧ :
فأدغمت التاء في السين ، وقرأ الآخرون بسكون السين خفيف الميم ، (إِلَى الْمَلَإِ الْأَعْلى) ، أي
الصفحه ٢٩ : بِهِ تُكَذِّبُونَ).
(احْشُرُوا الَّذِينَ
ظَلَمُوا) أي أشركوا. أجمعوهم إلى الموقف للحساب والجزا
الصفحه ٣٦ :
(فَلَمَّا بَلَغَ
مَعَهُ السَّعْيَ) ، قال ابن عباس وقتادة : يعني المشي معه إلى الجبل.
وقال مجاهد
الصفحه ٤٢ : قلوبهم ، فنزل إلياس من الجبل فلما لقيهم
استوقفهم فلما وقفوا قال لهم : إن الله تعالى أرسلني إليكم وإلى من
الصفحه ٦٤ : والطير والوحوش (٢) حتى يسيل من دموعهم مثل الأنهار ، ثم يجيء إلى الجبال
فيرفع صوته بالمزامير فيبكي وتبكي
الصفحه ٧٠ : دور بني إسرائيل فيقول أنا سليمان بن داود فيحثون عليه
التراب ويسبونه ، ويقولون : انظروا إلى هذا المجنون
الصفحه ٧٦ : ) ، يا محمد لمشركي مكة ، (إِنَّما أَنَا
مُنْذِرٌ) ، مخوف ، (وَما مِنْ إِلهٍ
إِلَّا اللهُ الْواحِدُ
الصفحه ٧٩ : إِلاَّ
لِيُقَرِّبُونا إِلَى اللهِ زُلْفى إِنَّ اللهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي ما هُمْ
فِيهِ يَخْتَلِفُونَ
الصفحه ٩٤ : عباس رضي الله عنهما : بعث رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى وحشي يدعوه إلى الإسلام ، فأرسل إليه : كيف
الصفحه ٩٥ : ، فاختصمت
فيه ملائكة الرحمة وملائكة العذاب فأوحى الله إلى هذه أن تقربي وأوحى إلى هذه أن
تباعدي ، وقال
الصفحه ١٠١ : (٧٠)
وَسِيقَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِلى جَهَنَّمَ زُمَراً حَتَّى إِذا جاؤُها فُتِحَتْ
أَبْوابُها وَقالَ
الصفحه ١١٠ :
الْحِسابِ (٢٧) وَقالَ رَجُلٌ مُؤْمِنٌ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ إِيمانَهُ أَتَقْتُلُونَ
رَجُلاً أَنْ
الصفحه ١١٢ : :
وكذلك إذا سمعوا زفير النار ندوا هربا فلا يأتون قطرا من الأقطار إلّا وجدوا
الملائكة صفوفا ، فيرجعون إلى
الصفحه ١٢٦ : ثم مرض قيل للملك الموكل به اكتب له مثل
عمله إذا كان طليقا حتى أطلقه أو أكفته إليّ».
قوله عزوجل
الصفحه ١٣٠ :
إِلَى النَّارِ) ، قرأ نافع ويعقوب : نحشر بالنون ، (أَعْداءُ) نصب ، وقرأ الآخرون بالياء ورفعها وفتح الشين