الصفحه ٤٨ : : «لو لا» هناك ترجع إلى
الذم ، معناه : لو لا نعمة من ربه لنبذ بالعراء وهو مذموم ، ولكن تداركه بالنعمة
الصفحه ٥٥ : التي
توصلهم إلى السماء فليأتوا منها بالوحي إلى من يختارون ، قال مجاهد وقتادة : أراد
بالأسباب أبواب
الصفحه ٨٣ : من نار إلى أن ينتهي إلى القعر ، سمي
الأسفل ظللا لأنها ظلل لمن تحتهم نظيرها قوله عزوجل : (لَهُمْ مِنْ
الصفحه ١٠٤ : هو كائن كأنهما أشارا إلى أن معناه حم بضم الحاء وتشديد الميم ، وقرأ حمزة
والكسائي وأبو بكر حم بكسر
الصفحه ١٠٦ : ، وهم سادة
الملائكة.
قال ابن عباس :
حملة العرش ما بين كعب أحدهم إلى أسفل قدميه مسيرة خمسمائة عام
الصفحه ١٢٢ : اللهُ رَبُّكُمْ خالِقُ كُلِّ شَيْءٍ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ فَأَنَّى
تُؤْفَكُونَ (٦٢) كَذلِكَ) ، يعني كما
الصفحه ١٢٧ :
حتى تفعلاه كرها فأجابتا بالطوع ، و (قالَتا أَتَيْنا
طائِعِينَ) ، ولم يقل طائعتين لأنه ذهب به إلى
الصفحه ١٤٤ : جبير : قربى آل محمد صلىاللهعليهوسلم ، فقال ابن عباس رضي الله عنهما : عجلت ، إن النبي
الصفحه ١٧٥ : يَوْمَ
تَأْتِي السَّماءُ بِدُخانٍ مُبِينٍ) (١٠) إلى قوله (إِنَّكُمْ عائِدُونَ) ، أفيكشف عنهم عذاب الآخرة
الصفحه ٢٠٦ : مُصَدِّقاً لِما
بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلى طَرِيقٍ مُسْتَقِيمٍ) (٣٠) ، قال عطاء : كان
الصفحه ٢١٠ :
إليّ ، والله ما كان من بلد أبغض إليّ من بلدك فأصبح بلدك أحبّ البلاد كلها
إليّ ، وإن خيلك أخذتني
الصفحه ٢٢٣ :
إلى قوله : (وَاسْتَغْفِرْ
لِذَنْبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِناتِ) [محمد : ١٩
الصفحه ٢٣٩ : ، قال المسلمون : سبحان الله كيف يرد
إلى المشركين وقد جاء مسلما.
[١٩٧١] وروى
أبو إسحاق عن البراء قصة
الصفحه ٣٠٣ :
كان منه قاب قوسين أو أدنى.
وهذا رواية أبي
سلمة عن (١) ابن عباس ، والتدلي هو النزول إلى الشي
الصفحه ٢١ : إلى الطريق ، (فَأَنَّى يُبْصِرُونَ) ، فكيف يبصرون وقد أعمينا أعينهم؟ يعني : لو نشاء
لأضللناهم عن الهدى