الصفحه ٢٥٢ : فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِ) إلى قوله : (وَأَجْرٌ عَظِيمٌ) ، وزاد قال ابن الزبير : فما كان عمر يسمع رسول الله
الصفحه ٢٧٠ : رَجْعٌ) ، أي رد إلى الحياة (بَعِيدٌ) ، وغير كائن أي يبعد أن نبعث بعد الموت.
قال الله عزوجل : (قَدْ
الصفحه ٢٧٢ : الوريد عرق العنق ، وهو عرق بين الحلقوم والعلباوين ، يتفرق في سائر
البدن ، والحبل هو الوريد ، فأضيف إلى
الصفحه ٢٧٣ :
سائِقٌ) ، يسوقها إلى المحشر ، (وَشَهِيدٌ) ، يشهد عليها بما عملت ، وهو عمله ، قال الضحاك :
السائق من
الصفحه ٢٧٨ : : «لا أحصي» ، وذكر الفجر له شاهد يجعله حسنا ، وأما المغرب فضعيف ، والله
أعلم.
(١) تصحف في المطبوع إلى
الصفحه ٢٧٩ : تمام المائة : لا إله إلا الله لا شريك له ، له الملك وله الحمد وهو على
كل شيء قدير ، غفرت خطاياه وإن
الصفحه ٢٨٠ : صخرة بيت المقدس ، وهي وسط
الأرض. قال الكلبي : هي أقرب الأرض إلى السماء بثمانية عشر ميلا.
(يَوْمَ
الصفحه ٢٨٩ : ) ، بالعذاب يعني أنهم أخروا إلى يوم القيامة.
يدل عليه قوله عزوجل : (فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ
كَفَرُوا مِنْ
الصفحه ٢٩٢ : ذُرِّيَّتَهُمْ) ، إلى آخر الآية.
[٢٠٣٦] أخبرنا
أبو سعيد الشريحي أنا أبو إسحاق الثعلبي أنا عبد الله بن فنجويه
الصفحه ٣٠٢ : ستمائة جناح.
فمعنى الآية :
ثم دنا جبريل بعد استوائه بالأفق الأعلى من الأرض ، فتدلى فنزل إلى محمد
الصفحه ٣٠٥ : ] وروينا
عن عبد الله بن مسعود قال : لما أسري برسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى سدرة المنتهى وهي في
الصفحه ٣١٠ : مِنْ سُلْطانٍ) ، حجة وبرهان بما تقولون إنها آلهة ، ثم رجع إلى الخبر
بعد المخاطبة فقال : (إِنْ
الصفحه ٣١٣ : وأكمل ما أمر به. قال الحسن وسعيد بن جبير وقتادة
: عمل بما أمر به وبلغ رسالات ربه إلى خلقه. قال مجاهد
الصفحه ٣١٦ : النبي صلىاللهعليهوسلم في قوله : (وَأَنَّ إِلى رَبِّكَ
الْمُنْتَهى) (٤٢) ، قال : «لا
فكرة في الربّ
الصفحه ٣١٩ : المطبوع «غضاك» والمثبت عن ط والمخطوط.
(٢) في المخطوط «متبرطون» وفي ط «مبرطون».
(٣) تصحف في المطبوع إلى