الصفحه ١٨٠ :
حتى رجعت إلى مخرجها الذي خرجت منه فأصفقت عند ذلك حمير على دينهما ، فمن
هنالك كان أصل اليهودية في
الصفحه ١٨٣ : يموتون يصيرون بلطف [الله تعالى](١) إلى أسباب الجنة ، يلقون الروح والريحان ويرون منازلهم
في الجنة ، فكان
الصفحه ١٨٧ : يُحْيِيكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ
ثُمَّ يَجْمَعُكُمْ إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ لا رَيْبَ فِيهِ وَلكِنَّ أَكْثَرَ
الصفحه ١٨٩ :
يُسْتَعْتَبُونَ) ، لا يطلب منهم أن يرجعوا إلى طاعة الله ، لأنه لا يقبل
ذلك اليوم عذرا ولا توبة.
(فَلِلَّهِ
الصفحه ١٩٠ : لَهُ إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ وَهُمْ عَنْ دُعائِهِمْ غافِلُونَ (٥)
وَإِذا حُشِرَ النَّاسُ كانُوا لَهُمْ
الصفحه ١٩٩ : الإبل المهرية ، وكانوا أهل عمد
سيارة في الربيع فإذا هاج العود رجعوا إلى منازلهم ، وكانوا من قبيلة إرم
الصفحه ٢٠٠ : ) ، مضت الرسل ، (مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ) ، أي من قبل هود ، (وَمِنْ خَلْفِهِ) ، إلى قومهم ، (أَلَّا
الصفحه ٢٠٨ : رضي الله عنهما عصمهم أيام حياتهم
، يعني أن هذا الإصلاح يعود إلى إصلاح أعمالهم حتى لا يعصوا.
(ذلِكَ
الصفحه ٢١٣ : ءَ أَشْراطُها فَأَنَّى
لَهُمْ إِذا جاءَتْهُمْ ذِكْراهُمْ (١٨) فَاعْلَمْ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلاَّ اللهُ
الصفحه ٢١٨ : تَهِنُوا
وَتَدْعُوا إِلَى السَّلْمِ وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ وَاللهُ مَعَكُمْ وَلَنْ
يَتِرَكُمْ
الصفحه ٢٢١ : الليلة سورة لهي
أحبّ إليّ مما طلعت عليه الشمس ، ثم قرأ (إِنَّا فَتَحْنا لَكَ
فَتْحاً مُبِيناً
الصفحه ٢٢٤ : ) ، أي تعينوه وتنصروه ، (وَتُوَقِّرُوهُ) ، تعظموه وتفخموه هذه الكنايات راجعة إلى النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٢٧ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم دعا خراش بن أمية الخزاعي حين نزل الحديبية ، فبعثه إلى
قريش بمكة وحمله على
الصفحه ٢٣٣ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم بشاة مسمومة ، فأكل منها ، فجيء بها إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٥١ : .
(٢) تصحف في المطبوع إلى «الحسين» والمثبت عن ط والمخطوط.
(٣) لم يصح هذا في أنه هو سبب نزول الآيات