الصفحه ٧٢ : : (وَأَلْقَيْنا عَلى
كُرْسِيِّهِ جَسَداً ثُمَّ أَنابَ) ، أي رجع إلى ملكه بعد أربعين يوما فلما رجع.
(قالَ رَبِّ
الصفحه ٧٣ : أَمْسِكْ) ، المن هو الإحسان إلى من تشيئه ومن لا تشيئه ، معناه :
أعط من شئت وأمسك عمن شئت ، (بِغَيْرِ حِسابٍ
الصفحه ٨٤ :
وَقُلُوبُهُمْ إِلى ذِكْرِ اللهِ ذلِكَ هُدَى اللهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشاءُ
وَمَنْ يُضْلِلِ اللهُ فَما لَهُ مِنْ
الصفحه ٨٦ :
ضعف في محمد بن عمر ، وثقه ابن حبان.
ـ وأورد الحافظ في «المطالب
العالية» ٣ / ٢١٨ و ٢١٩ ونسبه إلى أبي
الصفحه ٨٨ : مع
خواص الذنوب؟ قال : «نعم
ليكررن عليكم حتى يؤدى إلى كل ذي حق حقه» قال الزبير : والله إن الأمر لشديد
الصفحه ٩٠ : فِي مَنامِها
فَيُمْسِكُ الَّتِي قَضى عَلَيْهَا الْمَوْتَ وَيُرْسِلُ الْأُخْرى إِلى أَجَلٍ
مُسَمًّى
الصفحه ٩٢ : عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إذا أوى أحدكم إلى فراشه فلينفض فراشه بداخلة
الصفحه ٩٦ : أيتهما كان أدنى فهو له ، فقاسوا فوجدوه أدنى إلى الأرض التي أراد ،
فقبضته ملائكة الرحمة».
[١٨٣٣] أخبرنا
الصفحه ١٢٣ : أثقالكم من بلد إلى بلد ولتبلغوا عليها حاجاتكم
، (وَعَلَيْها وَعَلَى
الْفُلْكِ تُحْمَلُونَ) ، أي على الإبل
الصفحه ١٣٦ : ضَرَّاءَ مَسَّتْهُ لَيَقُولَنَّ
هذا لِي وَما أَظُنُّ السَّاعَةَ قائِمَةً وَلَئِنْ رُجِعْتُ إِلى رَبِّي
الصفحه ١٤٣ : في كلمة الفصل بين الخلق بتأخير
العذاب عنهم إلى يوم القيامة ، حيث قال : (بَلِ السَّاعَةُ
مَوْعِدُهُمْ
الصفحه ١٥٤ : : (وَأَنْتُمُ
الْأَعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ) [آل عمران : ١٣٩] ، وقرأ الآخرون بالفتح على معنى لأن كنتم
الصفحه ١٦٤ : : (وَلَقَدْ أَرْسَلْنا
مُوسى بِآياتِنا إِلى فِرْعَوْنَ وَمَلَائِهِ فَقالَ إِنِّي رَسُولُ رَبِّ
الْعالَمِينَ
الصفحه ١٦٥ : ) ، عبرة وعظة لمن بقي بعدهم. وقيل : سلفا لكفار هذه
الأمة إلى النار ومثلا لمن يجيء بعدهم.
(وَلَمَّا ضُرِبَ
الصفحه ١٦٦ : ٣٠٩٣٨ و ٣٠٩٣٩ من طرق عن
الحجاج بن دينار به.
وتصحّف «أبو
غالب» إلى «أبو
طالب» في «سنن
ابن ماجه