الصفحه ٣٠٧ :
[٢٠٥٧] وروينا
في حديث المعراج عن أنس عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «ثم
ذهب (١) بي
إلى سدرة
الصفحه ٣١٥ : إِلى رَبِّكَ
الْمُنْتَهى (٤٢) وَأَنَّهُ هُوَ أَضْحَكَ وَأَبْكى (٤٣) وَأَنَّهُ هُوَ أَماتَ
وَأَحْيا (٤٤
الصفحه ٣٢٨ : هريرة قال : جاءت مشركوا قريش إلى النبي صلىاللهعليهوسلم يخاصمونه في القدر فنزلت هذه الآية : (إِنَّ
الصفحه ٣٣٧ : الملائكة (فَكانَتْ وَرْدَةً) ، أي كلون الفرس الوردي وهو الأبيض الذي يضرب إلى
الحمرة والصفرة ، قال قتادة
الصفحه ٣٤٦ : قتادة : العبقري عتاق الزرابي.
وقال أبو
العالية : هي الطنافس المخملة إلى الرقة [ما هي](٤) وقال القتيبي
الصفحه ٥ : يُؤْمِنُونَ (٧) إِنَّا جَعَلْنا فِي
أَعْناقِهِمْ أَغْلالاً فَهِيَ إِلَى الْأَذْقانِ فَهُمْ مُقْمَحُونَ
الصفحه ٧ : ينقص من أوزارهم شيء».
وقال قوم :
قوله : (وَنَكْتُبُ ما
قَدَّمُوا وَآثارَهُمْ) أي : خطاهم إلى المساجد
الصفحه ١٤ : القمر ، (مَنازِلَ) ، وقد ذكرنا أسامي المنازل في سورة يونس [٥] فإذا صار
القمر إلى آخر منازل (٤) دق فذلك
الصفحه ١٧ :
مِنَ
الْأَجْداثِ) ، يعني القبور ، واحدها : جدث ، (إِلى رَبِّهِمْ يَنْسِلُونَ) ، يخرجون من القبور
الصفحه ١٨ : قَوْلاً مِنْ
رَبٍّ رَحِيمٍ (٥٩)) ،
فينظر إليهم وينظرون إليه ، فلا يلتفتون إلى شيء من النعيم ما داموا
الصفحه ٢٠ : »
٤٥١ من طريق شبل عن أبي قزعة عن عمرو بن دينار عن حكيم بن معاوية عن أبيه أنه جاء
إلى النبي
الصفحه ٥١ : صلىاللهعليهوسلم حين خرج إلى خيبر أتاها ليلا وكان إذا جاء قوما بليل لم
يغز حتى يصبح ، قال فلما أصبح خرجت يهود خيبر
الصفحه ٦٦ :
الله عنهما قال : جاء رجل إلى النبي صلىاللهعليهوسلم قال : يا رسول الله إنّي رأيتني الليلة وأنا نائم
الصفحه ٦٧ : هيبة لله ، فقال : ردّوها عليّ فردوها عليه ، فأقبل يضرب سوقها وأعناقها (٤) بالسيف تقربا إلى الله عزوجل
الصفحه ٦٨ : ، إنما يركب إليه الريح ، فخرج إلى تلك المدينة تحمله الريح على ظهر الماء.
حتى نزل بها بجنوده من الجن