الصفحه ١٧٢ : أنزل الله القرآن
في ليلة القدر من أم الكتاب إلى السماء الدنيا ، ثم نزل به جبريل على (١) النبي
الصفحه ١٨٤ : أخيك مال ، ينصبون الثاني
ويرفعونه ، (لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ) ، أنه لا إله غيره.
(وَاخْتِلافِ
اللَّيْلِ
الصفحه ١٨٥ : ) مَنْ عَمِلَ
صالِحاً فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ أَساءَ فَعَلَيْها ثُمَّ إِلى رَبِّكُمْ تُرْجَعُونَ
(١٥
الصفحه ١٩٤ : .
[١٩١٦] وقال
الشعبي قال مسروق في هذه الآية : والله ما نزلت في عبد الله بن سلام لأن آل حم
نزلت بمكة وإنما
الصفحه ١٩٧ : قالت : ما شبع آل محمد صلىاللهعليهوسلم من خبز الشعير يومين متتابعين حتى قبض رسول الله
الصفحه ٢١٤ : شواهد ، فهو صحيح إن شاء الله ، والله أعلم.
فليح هو ابن سليمان. ـ
(١) تصحف في المطبوع إلى «مقيدا
الصفحه ٢٢٢ : النبي صلىاللهعليهوسلم : (إِنَّا فَتَحْنا لَكَ
فَتْحاً مُبِيناً (١)) إلى آخر الآية ، مرجعه من الحديبية
الصفحه ٢٣١ : صلىاللهعليهوسلم كان قد أخذته الشقيقة فلم يخرج إلى الناس فأخذ أبو بكر
رضي الله عنه راية رسول الله
الصفحه ٢٤٢ : رجلا ، فو الله ما يسمعون بعير (١) خرجت لقريش إلى الشام إلّا اعترضوا لها فقتلوهم وأخذوا
أموالهم ، فأرسلت
الصفحه ٢٦٧ : الأصم عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إن
الله لا ينظر إلى صوركم وأموالكم ، ولكن
الصفحه ٢٧٤ : إلى لسان ميزانك حين توزن حسناتك وسيئاتك.
(وَقالَ قَرِينُهُ) ، الملك الموكل به ، (هذا ما لَدَيَّ
الصفحه ٢٨٢ : : لا ينامون من الليل إلّا أقله ، وربما نشطوا فمدوا إلى
السحر ، ثم أخذوا في الأسحار بالاستغفار (٢). وقال
الصفحه ٢٨٣ : أخرت وما أسررت وما أعلنت (٣) ،
أنت المقدم وأنت المؤخر ، لا إله إلّا أنت ـ أو لا إله غيرك».
قال سفيان
الصفحه ٢٩٠ : تحت العرش ، غمره (١) كما بين سبع سماوات إلى سبع أرضين ، فيه ماء غليظ يقال
له : بحر الحيوان. يمطر
الصفحه ٢٩٨ : إله غيرك».
وقال الكلبي :
هو ذكر الله باللسان حين تقوم من الفراش إلى أن يدخل في الصلاة (١).
[٢٠٤١