الصفحه ٧٤ : قتادة :
كانوا يدعون إلى الآخرة وإلى الله عزوجل.
وقال السدي :
أخلصوا بخوف الآخرة.
وقيل : معناه
الصفحه ٧٥ :
وشرعتم وسننتموه لنا ، وقيل : أنتم قدمتم هذا العذاب لنا بدعائكم إيانا إلى الكفر
، (فَبِئْسَ الْقَرارُ
الصفحه ٨٥ : وانفسح» ، قلنا : يا رسول الله فما علامة ذلك؟ قال : «الإنابة إلى دار
الخلود والتجافي عن دار الغرور والتأهب
الصفحه ٨٧ :
بيننا وبينهم أن يقعد أحدهم على ظهر بيت باسطا رجليه ثم يقرأ عليه القرآن من أوله
إلى آخره ، فإن رمى بنفسه
الصفحه ٨٩ : صلىاللهعليهوسلم جاء بلا إله إلّا الله وصدق به الرسول أيضا بلغه إلى
الخلق.
وقال السدي :
والذي جاء بالصدق جبريل جا
الصفحه ١٠٢ : خالِدِينَ فِيها فَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَبِّرِينَ (٧٢)
وَسِيقَ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ إِلَى
الصفحه ١١٨ :
النبي صلىاللهعليهوسلم فقال : «إن الله لا يخفى عليكم ، إن الله ليس
بأعور وأشار بيده إلى عينه ، وإن
الصفحه ١٣٩ : عليهم إلى يوم
القيامة ، ثم قال للذي في يساره : هذا كتاب من رب العالمين فيه أسماء أهل النار
وأسماء آبائهم
الصفحه ١٤٢ : الْكِتابَ بِالْحَقِّ وَالْمِيزانَ) ، قال قتادة ومجاهد ومقاتل : العدل ، وسمي العدل ميزانا
لأن الميزان آلة
الصفحه ١٤٦ : ، فنزل فنام فاستيقظ وقد هلكت (٣) راحلته
، فطاف عليها حتى أدركه العطش ، فقال أرجع إلى حيث كانت راحلتي
الصفحه ١٤٧ : نزلت هذه الآية ، وذلك أنا
نظرنا إلى أموال بني قريظة والنضير وبني قينقاع فتمنّيناها فأنزل الله عزوجل هذه
الصفحه ١٤٩ : أصاب من ذلك شيئا فعوقب في الدنيا فهو كفارة
له ، ومن أصاب من ذلك شيئا ثم ستره الله ، فهو إلى الله ، إن
الصفحه ١٥١ : لَهُ مِنْ وَلِيٍّ مِنْ بَعْدِهِ وَتَرَى الظَّالِمِينَ
لَمَّا رَأَوُا الْعَذابَ يَقُولُونَ هَلْ إِلى
الصفحه ١٦٠ : صلىاللهعليهوسلم.
ـ أخرجه ابن المبارك في «الزهد»
٥٠٩.
فالحديث بمجموع طرقه يرقى إلى درجة
الحسن الصحيح ، والله
الصفحه ١٦٣ : (٤٥) وَلَقَدْ أَرْسَلْنا مُوسى بِآياتِنا إِلى فِرْعَوْنَ وَمَلائِهِ
فَقالَ إِنِّي رَسُولُ رَبِّ